استيقضيونغيفيصباحفتفاجئبوجودامه يونغي: صباحالخيراميي السيدةمين: صباحالخيرصغيري جلسيونغيعلىالاريكةبجانبوالدته و قالتله: اريداناتحدثمعكفيموضوع يونغي: ماهو؟ السيدةمين: لقدقررتانا و والدكاننربيفتاةذاتال24سنةفهيابنةصديقوالدكالمتوفي و لميتبقىلهااحدغيرنا يونغي(ببرود): حسنالماتستشيريني؟ السيدة مين: اريدك ان تأتي معي للبيت و تتكلم معها لانها تشعر بالملل كثيرا يونغي: حسنا امي......سأفكر بالموضوع السيدة مين: حسنا بني سأذهب الان الى اللقاء يونغي: الى اللقاء... ذهب يونغي لغرفته و استحم ثم غير ملابسة للذهاب للعمل *عندك* كنتي جالسة تشاهدين هاتفك و عندما جائت السيدة مين ذهبتي اليها و قلتي بأبتسام: مرحبا خالتي اين كنتي؟ السيدة مين: مرحبا عزيزتي...لقد كنت عند ابني انتي: لكنكي لم تخبريني انك لديكي ابن السيدة مين:ها قد قلت لكي الان.....لقد ذهب اليه من اجلكي انتي: من اجلي؟؟ السيدة مين: نعم من اجلكي....لقد لاحظت انكي تشعرين بالملل وحدكي لذا قلت له ان يأتي ليتحدث معك انتي بفرح: حقاا خالتي؟؟ السيدة مين: اجل عزيزتي انتي بحماس: اذا متى سيأتي؟؟ السيدة مين: لم يقل بعد انتي: اوهه حسنا..... سأذهب لغرفتي *في غرفتك* بقيتي تفكرين الى ان اتى الظلام و نمتي بدون ان تشعري *في الصباح* استيقظتي و ذهبتي للاستحمام ثم غيرتي ملابسك ملابسك:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنتي تقرئين كتابا الى ان سمعتي صوت طرق الباب السيدة مين: من على الباب؟ الخادمة: السيد يونغي السيدة مين: مرحبا بنيي كنتي تسترقين النظر من الباب لتتفاجئي بولد وسيم انتي بداخلكي: من هذا الولد؟ السيدة مين: تفضل بني انتي بصوت غير مسموع:هل يعقل ان هذا ابنها؟ نظر يونغي لكي فعض شفته السفلية و قال: امي......من هذه؟؟ السيدة مين: اسمك......تعالي الى الى هنا انتي: انا قادمة يونغي: مرحبا انا يونغي و انتي؟ اسمك: مرحبا يونغي انا اسمك تشرفت بمعرفتك يونغي ببرود: حسنا السيدة مين: انا لدي عمل سأذهب و اترككم تتحدثون اسمك بأبتسامة: حسنا خالتي جلستم و طول فترة كلامكم كان يونغي ينظر لكي نظرات منحرفة و انتي كنتي متوترة كثيرا حتى جائت السيدة مين و انظمت اليكم شوقا: اميي......سأتي للعيش معكم و اخذ عطلة من عمل السيدة مين بفرح: حقا بنييي؟!! شوقا: نعم انتي: سأذهب الى غرفتي استأذن منكم السيدة مين: حسنا بنيتي ذهبتي الى غرفتكي و تذكرتي كيف كانت تعاملك امكي بقسوة...حتى قاطع احد تفكيرك بفتح باب غرفتكي التفتي لتتفاجئي بيونغي كيف كانينظرلكيبأنحراف و قال: صغيرتياصبحناوحدناالان كانيقترب منكي و يخلع قميصه انتي بخوف: م.ماذا تريد منيي... يونغي: لا اريد شيئا منكي اريدكي انتي يتبع....🌚
