حسناً حبً بالقدير لقد اكتفيت من هذا الاحمق متى سوف يتصرف بجد اين حسه اللعين بالمسئوليه ادعو من اعماقي قلبي ان يقتل في احد قضاياه
جيان : الاكساندرا تصبحين مخيفه حقاً عندما يتحول الامر لجون اعتقد انك قد بداتي التاثر با لقتله
الاكساندرا : نعم اعتقد اني كذالك و سوف ارقص على قبره كل ليله اللعين المخنث
جيان : هههههههههههههههههههه حقاً ؟ من اعماق قلبك ؟
______________
الاكساندرا و جيان صديقتان في قسم التحقيق في مدينة فلاديلفيا (نبذه بسيطه عن الشخصيات )
___________
جون : سوف تقتلني هذه المره ياعزيزتي علي المغادره
....: فقط الليله ( وهيه تقترب باغراء) الا تريد جولة اخرى؟
جون: نعم حقاً سوف تكسرين ظهري وهيه سوف تسلب ماتبقى من حياتي (وخرج مسرعاً)
_____________
المحقق وهو يضع الملفات على الطاوله : هذه قضيتك الجديده
الاكساندرا : اممم الم تجدو طرف له ؟ اعني ولا خيط واحد يدل على كونه ذكر ام انثى اي شي كل ما اراه امامي صور لضحاياه والقدير يعلم لما يكتب خطيئه في اماكن متفرق بجسد كل واحد
المحقق بتعب : حسنا لم نستطع ان نجد ممسكًا واحد على شخصه كل ما نعلمه انه قوي البنيه ويعلم جيداً مايفعل ولا تربط الضحايا اي صله ولا علاقات مشبوهه (حيازه مخدرات او التعامل مع المافيا او السوق السوداء الخ)
الاكساندرا: حسنا فالنبدا العمل و قبل ان ارتكب جريمه اين جون اللعين
دخل مسرعا: عزيزتي الاكساندرا كم اشتقت اليكي
الكساندر ببتسامة شر : لاتقلق سا اقطعك لدرجه لن يكونو قادرين على معرفة هويتك هل تعلم كم انتظرت تقريرك لاقفل اخر قضيه واين كنت ؟ مع عاهراتك اللعينه عليه اتعلم ماذا ان لم اكن اجد منك فائده لطردتك من منصبك ( جون مساعد الاكساندرا و جيان مصورة لمسرح الجريمه و عالمه بالمركبات) على العموم لدينا هذه القضيه
المحقق بقلق: يجب ان تبدائي بحلها عدد الضحايا في ازدياد ومازلنا لانعلم ما الصله التي تربطهم ما دافعه الحقيقي لقتلهم الصحافه تضيق الخناق من كل جهه
جيان : لا عليك سوف نفعل ما نستطيع
_______
الاكساندرا بتفكير عميق وهيا تقلب الملفات : اممم ما الرابط ليس هناك دليل و ليس من السهل ابدا الكتابه على تلك الجزاء في وقت قصير نستنتج انه يعلم انه لهذا الوقت لم نجد اي دليل يقود نحوه ايضا ياخذ كل وقته في فعل مايريد من وسائل تعذيب بالضحيه اذا المكان ليس به اشخاص كثر او عازل لصوت كل شخص من هؤلاء وجد في مكان مختلف ببتسامه جانبيه اللعنه لو كنت املك مثل ذكاء هذا الرجل في فريقي لما اصبح كل العمل على راسي لنبدا عملية صيدك يا عزيزي..
___________
جيان : لا تحدثها انها بعالم اخر
جون: نعم اعلم عندما تنتهي من ربط الاحداث سوف نغادر لمنزل اخر ضحيه لمعرفه تفاصيل اكثر
جيان : حسنا
الاكساندرا: رائع بدات تفكر معنا المهم كما قال سوف نذهب لمنزل سولان تبلغ من العمر ٢٢ وجدت ملقيه على جانب الطريق و جسدها مليئ بالكدمات اثار السجائر على يدها و كلمة sin على لسانها
__________
والدة سولان وهيه تبكي : لا نعلم ماذا جراء حقاً كانت تذهب من الجامعه للعمل وتعود للمنزل ليس لها الكثير من العلاقات ابنتي الوحيده توفيت
الاكساندرا محاوله تهدئتها : سوف نجد ذالك القاتل وسوف ياخذ جزاءه اعدك بذالك جيان و جون اصعدا لغرفتها
والدة سولان : في اخر الممر على يدك اليمنى
جوان و جيان : حسنا
بعد ساعتين ....
جوان : لم نجد شي وليس لديها علاقات كثيره
الاكساندرا: ماذا بشان هاتفها على تحققتم منه ؟
جون : انه مغلق ارسلته لخبير لنستطيع معرفة مايحوي ايضا نحن متوجهون لصديقتها المقربه من الممكن ان نجد شي مفيد
_________
منزل صديقة سولان .
...: مرحباً انا المحققه الاكساندرا و ( نهاية التعريف و التحدث في القضيه)
صديقة سولان : لقد اتفقنا على الخروج مبكراً لاكمال المشروع وفي الصباح اتصلت عدة مرات وبامكانك التاكد من ما اقول هذه محادثاتي معاها من قبل خبر وفاتها الى ان وجدوها ( وهيه تبكي)
جون : لا شي ( يقصد انو كلامها صح وماحصل شي غريب لا بالوقت ولا بالي قالته والتعابير الي كانت عليها واضح انو حزينه ) سوف اخذ نسخه من الرسائل وسجل الاتصالات
الاكساندرا : حسنا
جون : مابك ؟
الاكساندرا: هناك شيئ يحاول القاتل اخبارنا به اترى بختلاف اماكن العلامه المكرره تختلف درجة التعذيب ما الرابط اصبحنا في نهاية اليوم بعد منزلين ولم نجد شي مثمر حتى الان هل استطاعو فتح القفل ؟
جون : اخبرني انه يعمل عليه غدًا ساتجدينه قد انجزه
الاكساندرا: حسنا فا لتذهبو للراحه الان وغدا سوف ناتي باكره ونحاول اكتشاف خيط واللعنة ان لم تاتي باكراً جون سوف اقضي عليك جدياً هذه المره
جون : حسناً 🙄
__________
منزل الاكساندرا .
رمت الملفات على المكتب و فتحت الحاسب الالي وبعد عدت ساعات : اعتقد اني وجدت الرابط 🙂 اللعنه عليك من قاتل .( رايكم يهمني ويحفزني اكمل ☺️👍🏻)
تعليق + نجمه 🥲❤️
أنت تقرأ
Satan's sin
Mystery / Thrillerتسقط الاقنعة فا تنكشف الخفايا ... اني اراكِ على مقربه كا قرب وشاحك الاحمر و قميصك الاسود وكا حبك لتلك اللونين الاكساندرا سا تغرقين بها ...