....: صعب تحطيمها ولكني اهوى الصعاب
__________
الاكساندرا بملل وفكر شارد: الا اين سوف اصل انها حلقه مفرغه من الحوادث ماكان ممتع في السابق لم يعد كذالك اشعر وكان الظلام يبتلعني ان ماحدث في صغري سوف يتكرر مئات المرات امام عيني ( قاطع حبل افكارها )
....: سيدتي
الاكساندرا: اجل
وهو يضع كاس النبيذ امامها وياشر على شخص يلبس قناع : انه من ذالك الرجل
الاكساندرا ببتسامه مصطنعة تحدث نفسها : اهو مختل !! يعتقد اني ساشرب ماقدم لي من شخص يلبس قناع في هذا المكان ( رن هاتفها)
.....: اشتقت لك
نعم وانا كذالك
اجل لم تتغيري مازلتي كاذبه
هههههه ما المزعج في ذالك اليس جميعنا ندعي المثاليه ؟
حسنا انا قد وصلت الى الفندق منذ قليل ا (قاطعته)
اجل سوف ااتي اليك حالاً
حسنا
يبدو ان الحوادث لا تزال في تصاعد اين يكن اين جيان علي اخبارها اني مغادره ( أصطدمت بشخص كادت ان تسقط لكن امسك. برسغها ) ☹️المعذره
...: لا تعتذري انستي انا المخطى
الاكساندرا ببتسامه وتأمل: حسنا امممم لا يهم شكراً لك
( حسنا اقسم اني اشعر باني اعرفه لا اتذكر اين تنظر للوقت لقد تاخرت سوف ارسل لها رساله )
عزيزتي انا سوف اغادر اعتني بنفسك ..
في الخارج وهيه تشغل السياره توقف صاحب القناع امامها ابتلعت ريقها واغلقت الابواب وهيا احاول تشغيل السياره بدون فائده شعرت برعب منه ساحة وقف السيارات فارغه لا يوجد سواهما الافكار تتضارب براسها وهيه تنظر له لقد شربت الكثير لا تتذكر العدد تنظر له لم يحرك ساكن هل يعلم ان السياره لن تعمل ؟ هل كان يراقبني ؟ اهو من ارسل باقة الورد ؟ انه يقترب خطواته ثابته تحاول تشغيل السياره بلا فائده ضرب احدهم النافذه التفتت مذعوره عقدت حواجبها انت ؟؟
سام : نعم لقد نسيتي حقيبتك
اوه حسنا اشكرك المره الثانيه
لا اعتقد ان شكراً المره الثانيه تكفي
ببتسامه حسنًا وما المطلوب أيضا ؟
لم تتذكريني صحيح ؟
في الواقع اعتقد اني اعرفك لكن لست في مزاج يسمح لي بتذكر اكثر من ذالك ☺️
انا سام من قسم العمليات الجنائية فرقه س لقد ساعدتني كثيره في قضاياي منذ وقت طويل
امممم حسنا لم اتذكر ولكن انا على عجله و يبدو انها لن تعمل
حسنا اين تريدين الذهاب ؟
الى فندق ......
عقد حاجبيه حسنا
( في السياره )
اتعلمين شعرت ان ليس هناك امل بان نتقابل يوم سوى بالعمل .
سام دعني اوضح نقطه لاني اشعر بالضيق من هذا الحديث انا لا اريد اي علاقه ماعدا علاقه عمل وصداقه فقط وليس دائمآ صداقه
سام ببتسامه خبث : اعلم ان الطريق اليك دوماً ينتهي بهذا الشكل لذا ( ووضع منديل به ماده مخدره على فمها حاولت المقاومه حاولت ضربه الابتعاد بكل الطرق انه ضخم بنسبه لها هيه ليست بطبيعتها ليست بكامل قوتها تريد ان تصرخ يداه تسبيح جسدها تموعها بالكاد تمسك بها لا لا لا تستسلمي الاكساندرا ليس الان الظلام بدأ يحيط بها الخوف قد تملكها اقترب من اذنها وهمس وهو يلعق رقبتها كم حلمت بك امسكت الهاتف بخفه وضغطت احد الازرار وعضت يده امسك برقبتها بقوه وصرخ بها عاهره انهمرت دموعها عضت داخل شفتها الكلمات تخرج بصعوبه اتوسل اليك دعني
شدها له و قال ليس الان لقد فات الاوان ...
___________
جون : يكفي ساره
وهيه تمسك تحتضنه من الخلف ما الامر ؟
اشعل سجاره واخرج الهواء من صدره وبصوت يملئه الهدوء والغضب ابتعدي
نظفت حلقها حسنا وابتعدت بصمت وهيه مذعوره تعلم ان ماجرى لم يكن يسره وتعلم انه عندما يصبح بهذا الشكل يستطيع قتلها بدون ان يرف له طرف اكمل جون غادري الان
وخرجت مسرعه
غارق بافكاره عاد بذكرياته للماضي ...
ادم : انها عاهره جيده سوف ترضيك انا على ثقه
جون : تعلم انها ان لم تفعل سا اكسر عنقك احطمه ببطى بيدي العاريه
ادم بخوف و تردد : انها ملكك سيدي ان لم تكن كذالك تستطيع قتلها
جون ببتسامه خبث : ايها العاهر تثير اشمئزازي لما تفعل رؤية وجهك تجعلني اريد تحطيمك ( وغادر وقف امام غرفتها واردف لنرى اي كان ماتستطيعين ارضائي به بدون ان اكسر حوضك ودخل )
ابتلعت ريقها تشعر بالاختناق مايجري الان يشعرها بانها قد دنست برغبتها انها خلقت لذالك
جون بتفحص وهو يجلس على الكرسي ينظر لها من الخلف : فالتقتربي
اغمضت عينيها واخرجت الهواء بشده و اقتربت منه
اجل سيدي
انزعي ملابسك
صرت اسنانها بقوه حسنا
و نزعت ملابسها امامه ببطء رفعت راسها تنظر لعينيه وتحاول تغطيت فيه جسدها بيديها
اقتربي اكثر
لم يفصل بين جسدها وجسده سوى بضع انشات امسك يدها وشدها له واردف اهيه حقيقيه ونظر لصدرها عضت باطن خدها بحنق واجابت اجل س ( لم تكمل فقط امسك صدرها بتفحص اغمضت عينيها بشده
جون وهو يتفحص : انظري لي
فتحت عينيها واكمل ان اغمضتها سا اخرجها من مكانها والان افعلي ما انتي جيده به لنرى ان كنتي تستحقين
جلست على قدميه وفتحت ازارير قميصه ببطى نظرت الى تلك الوشوم المرسومه بدقه مررت يدها على صدره رفعت راسها تنظر لوجهه عينيه مليئه برغبه ...
أنت تقرأ
Satan's sin
Misteri / Thrillerتسقط الاقنعة فا تنكشف الخفايا ... اني اراكِ على مقربه كا قرب وشاحك الاحمر و قميصك الاسود وكا حبك لتلك اللونين الاكساندرا سا تغرقين بها ...