جَعلَ قَلبِي يَنبِضٌ للمرِهّ الثَانيِة ٍ 🧚🏻‍♀ ؟ ٫ LK .

بارت ١٨

جَعلَ قَلبِي يَنبِضٌ للمرِهّ الثَانيِة ٍ 🧚🏻‍♀ ؟؟..

─ ⊰ بَآرت 18
ــــ ــــ ــــ ــــ ــــ ــــ ــــ

روزي : جيميني توقف توقف ، مُشاجرة مائيه لطيفه تجري هنا والضحكات المرحه تملأ المكان
جيمين بصوت عالي وهو يوجه اصبعه لجهه ماا : روزي انظري هناك لتلتف روزي حتى يرش جيمين المزيد من الماء عليها لتغضب الاخرى منه بلطف لقد استطاع خداعها
روزي تضحك : إذاً سأريك لتبدأ ملاحقته تحت ضحكاتهم الطفوليه السعيده .

٫ عِند جِينكَاي 🖤 .

جيني بذهول : واههه كاي انه رائع اريد صنع واحده
كاي بقهقه : حسناً صغيرتي سأعلمك لتجلس جيني على الرمال لتحاول بناء قلعه رمليه ولكن لا يبدو ان الأمر سهل لتتنهد بتذمر : يبدو انني لن استطيع فعله ليقترب كاي منها ويضع يديه على يديها ليبدأ بناء القلعه وتوجيه جيني ، - انه لطيف يديه ناعمتان وبارده كَ الرمال انني محظوظه به انا سعيده اننا اصبحنا سوياً سأقدم له الكثير من الحب الذي يستحقه - حتى انتهوا لتقول جيني بحماس طفولي : ياااه كاي انه جميل شكراً لمساعدتي بصنعه لتقفز كالاطفال من حماسها ليضحك كاي من لطافتها
كاي : اه طفلتي الصغيره كل مايهمني انه يسعدك لتحتضنه جيني بسرعه وتقول انا حقاً محظوظه بك شكراً لوجودك بجانبي
كاي بسعاده : أنا أيضاً محظوظ بك انه لمن اللطيف كونك سعيده وتضحكين

٫ لِيسكُوك 🖤.

ليسا تستند على جونغكوك بينما المياه تداعب ارجلهما لتبتسم ليسا لشعورها بالراحه لتحرك رجليها ببطء تحت الماء
جونغكوك يحدق ب ليسا ويفعل المثل كان الأمر لطيف .

تناول الجميع الغداء مسبقاً على مطعم يطل بالبحر ليكملوا نزهتهم اللطيفة بالمرح والسعادة المعتاده بعدها اجتمعوا مره اخرى لتبادل اطراف الحديث فيما بينهم حتى مر الوقت وبدأت الشمس بالغروب ليحين وقت الرحيل لتنتهي تلك الرحلة الجميله بذكرياتها الدافئه المليئه بالحب .

عاد كل منهم إلى منزله تاي اوصل الجيروز وحبيبته ، جونغكوك اوصل جينكاي وليسا التي غطت بالنوم من التعب ، وصل لمنزلها وخشي ايقاظها كي لاتنزعج ف حملها بحذر ووصل لباب المنزل ليدق الجرس حتى فتح والد ليسا الباب ليرى ابنته نائمه بين يدين ذلك الفتى لترتسم ملامح التفاجىء على محياه
السيد ميونغ بصوت منخفض : مرحباً يابني تفضل بالدخول دخل جونغكوك للمنزل لتستغرب السيده مينا من كوك ف ليسا تكره الفتيان ولم تحضر اي فتى غريب للمنزل منذ وفاه سان سوى اصدقائها ، لِتخبره عن مكان غرفه ليسا ليصعد إلى الأعلى و يذهب لغرفتها وضعها في السرير وغطاها جيداً ضل يحدق بها لتلمس يده خصلات شعرها برفق ليقول بهمس دافئ : تصبحين على خير لقد كانت ايامي السابقه برفقتك جميله آمل ان يكون مستقبلي كذلك ليرفع ناظريه عنها ببطء لتتجه نحو غرفتها الجميلة كانت مزيج من الألوان الدافئة وهناك صور معلقه لها فِ الحائط ليتأملها ب ابتسامه تشق وجهه - كانت كَـ الملاك الصغير منذ الصغر ليحمل إحدى الصور حيث كانت ليسا برفقة فتى كانا قريبين جداً حيث تضع ليسا رأسها على كتفه وتبتسم ليدرك كوك انه سان .