إكتشاف شيء جميل💕😍

14.5K 238 21
                                    

لم يتوجهوا إلى المنزل فذهب تاي لإختيار بدلته و لونا مع الخادمات لإختيار  فستان

و آخيرا بعد عناء طويل و جدت فستان الخاص بها الذي كان لونه أبيض و كثير المجوهرات على ذلك الفستان و أيضا تاي أخد بدلة جديدة غير جميع بدلاته تلك و لشكلها مختلف عن باقي البدلات لأنها صممت له خصيصا

ليعودوا إلى البيت بعد يوم مرهق و طويل لتدخل لونا للغرفة بغيت الإستحمام و تغير ملابسها لكن دخل عليها تاي ليردف
"لونا.... *بحدة..لتلتفت له الآخرى بفزع.. ليكمل*... لما فعلت هذا أمام الموظفين و الكل هممم"

"تاي فقط أردت ترفيه عن نفسي "

"ترفيه عن نفسك هو قيادة سيارة و أنت لا تعرفين السياقة همممم و إن متي أو حصل شيء "

"تاي الكل لا يخاف علي لما ستخاف علي مثلا همممم"

" لونا إن إعدت شيء كهذا لن أرحمك أبدا  "

" و كأنني أخاف منك "

" ستري عزيزتي مذا سأفعل بك بعد زواجنا"

"حسنا حسنا هيا إبتعد من إمامي أريد الإستحمام"

"سأستحم معك"

" لا أرجوك لا أيد تلك الإشياء"

"لونا ألا تعرفين لقد أصبح قانون جديد عند مجيئك"

"حقل و ما هو"

"ستكتشفين مع الوقت
لنبدأ مع أول قانون "

لي حظر منشفته بسرعة راب شوقا ليعود و يحملها و يدخلوا الحمام ليجرد نفسه من كل شيء ليجردها من كل شيء بعد عناء و تهديدات حتى أصبحوا بدون شيء ليفتح الرشاش  عليهما بعدما وقفوا تحته ليتحمم و يحمم لونا معه و يخرجوا لتحمد لونا الله لأنه لم يمارس معها بيلبس تاي ملابس منزلية

"لونا سيتغير ستايلك في لباسك حسنا "

"لما هل لا يعجبك ملابسي"
 
"لا أريد من إحد إن يراك غيري حسنا "

"و كأنني أهتم أيها العجوز ذوق القضيب بمثابة إصبع رجلي الصغير"

"هذا القضيب الذي تتحدثين عنه يمكنه إختراقك حتى الصراخ و مضاجعة فتيات آخر يات"

"يمكنه مضاجعة فتيات إخريات  قلي من الفتاة التي ستقبل بك"

"كل الفتيات يتمنوني "

"إذا إذهب لهم"
"حسنا"

إراد الذهاب بغيت إغضابها لينزلق على الإرض بسبب تلك القشرة الموز التي وضعتها لونا

"هل تعتقد إنك ستذهب بهذه السهولة"

"إنت من طلب ذلك"

"فقط كنت إمزح و إنت أقلقتني"
لتبدأ بالبكاء و هي تضرب صدره لسكت بعد مدة و هي في حضن الآخر لتمسك فمها بغيت التقيؤ لتهرب إلى المرحاض و تغلق و تستفرغ كل شيء 
أما الآخر فلحق حبيبته

"لونا هل إنت بخير إفتح الباب مذا يحدث هل أنت بخير "
كل هاته المدة و هي يدق الباب لكن لا استجابة فقط يسمع صوتها و هي تتقيء

و أخيرا هاهية خرجت تلك و تمسح بالمنشفة وجهها ليمسكها الآخر ليردف

"مابك حبي هل إنت بخير"

"نعم إناااه
لتسقط هي مغمى عليها بسبب فقدنها توازنها ليأخذها إلى المشفى بسرعة راب الشقشق

إل ما وصل بدأ يصرخ على إحدى الطبيبات لكي تأتي و يفحصها و أخيرا وجدها لتأخدها لمكتبها و بتحديد في غرفة الفحص لفحصها و الآخر جالس و هو خائف إن يصيبها مكروه 
و أخيرا إنتهت من ذلك الفحص الذي دام إلى نصف ساعة إو كثر  لتلتفت إلى ذلك الدي كان جالس جانبهم فوق إحد الكراسي

" مذا هناك هل هي بخير"

"إجلاء سيد تاي هي بخير لا تقلق بعد 15 دقيقة ستصل التقرير حالتها"

مرة تلك الدقائق كأن تاي جالس فوق المشواة ينتظر حبيبته أن تإتي إليه بخبر جميل

طرق باب المكتب سمحت تلك الطبيبة لطارق للدخول إنحنى بإحترام ليقدم التقرير و يخرج

'
"مذا هناك هيا بسرعة"
و في تلك الأثناء إستيقظت لونا لتسمع طبيبة تقول
"يتضح إن الأنسة حامل من يوم الإول لذلك عليها الراحة جيدا حسنا سيدي عليها كل يوم أسبوعين و بالتحديد يوم الخميس "
"يا إلهي لا إصدق لونا حامل "
ل يلتفت و يجدك جالسة و فمك مفتوح و مصدومة صدمة الفرح لم يصدمها صادم من قبل ال مصدوم

"يا إلهي كيف ذلك إنا حامل أنا حامل كيف ذلك يا إلهي سيبغمى علي اه يا إلهي مذا حمل طفل فحص كل هذا يااااااه حامل من حبيبي واااااااااع"

ل يقترب تاي لها ليقبل فروة رأسها ليردف

"حبي أنت حامل بطفلي يااااااه حامل لا تقلقي "

"من قال إني قلقة أنا فرحة"

حسنا بعد دقائق من الاستشارة مع الطبيبة عاد تاي إلى المنزل هو و لونا فرحين لحد اللعنة

ليبدؤ بال تحضيرات الحفل

لن أرحم مهبلك اللذيذ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن