بارت22 الاخير الجزء الاول

3.6K 178 14
                                    

قصة سمر -{ الملازم والعنوديه الصغيره}-حقيقيه 💔

البارت👈♥ 22

والأخيرررر ( الجزء الاول)

ملاحضه // الجزء الثاني من بارت 22 والاخير ساعه 4 عصرا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ﺳﻤﺮ،،ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﺊ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﺍﻧﻲ جامده ﺑﻤﻜﺎﻧﻲ ﺟﺎﻥ ﻳﻀﺮﺏ ﺏ ﻟﻴﺚ ﺍﻟﻲ ﻭﮔﻊ ﻫﺸﺎﻡ ﺿﺮﺑﻪ ﻋﻠﺊ ﻏﻔﻠﻪ ﺭﺟﻊ ﻟﻴﺚ ﻧﻬﺾ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﺢ ﺧﺸﻤﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﺿﺮﺏ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﺻﺎﺭﻭ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺪﻳﻮﭼﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻀﺮﺏ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﺟﻮ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻳﺮﻛﻀﻮﻥ ﺳﺤﺒﻮ ﻟﻴث ﻣﻦ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﻛﻢ ﻭﻟﺪ ﻟﺰﻣﻮ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﺛﺒﺘﻮ ﺣﺘﺊ ﻣﻴﻬﺠﻢ ﻋﻠﺊ ﻟﻴﺚ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻳﻀﺮﺑﻪ ﺍﺳﻤﻌﻪ ﻳﺴﺐ ﻭﻳﻐﻠﻂ
ﻫﺸﺎﻡ،،ﻭﻟﻠﻠﻚ ﻋﺎﺍﺍﺍﺭ ﺍﺩﻓﻨﻚ ﻫﻨﺎ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺍﺍﻥ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻋﻠﻢ ﺑﺴﻮﺍﻟﻔﻚ ﺗﺤﻮﻡ ﺩﺍﻳﺮ ﻣﺪﺍﻳﺮ ﻣﺮﺗﻲ
ﻟﻴﺚ،،ﻗﺼﺪﻙ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺗﻚ ﻭﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﻘﺮﺭﻳﻦ ﺗﻨﻔﺼﻠﻮﻥ ﻭﺍﺫﺍ ﻋﻨﺪﻙ ﻛﺮﺍﻣﻪ ﻃﻠﻜﻬﺎ ﻭﺧﻠﻴﻬﺎ ﺗﺮﻭﺡ ﺑﺤﺎﻝ ﺳﺒﻴﻠﻬﺎ
ﺳﻤﺮ،،ﻛﺎﻥ ﻟﻴﺚ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﺻﺎﻳﺮﻳﻦ ﻛﺪﺍﻣﻪ ﺧﺎﻑ  ﻫﺸﺎﻡ ﻭﻳﻀﺮﺑﻪ
ﺑﺲ ﻣﻦ ﺳﻤﻌﻪ ﻫﻴﺞ ﻳﺤﺠﻲ ﺗﺨﺒﻞ ﺑﺎﻟﺰﺍﻳﺪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻋﻨﻪ ﻭﻫﺠﻢ ﻋﻠﺊ ﻟﻴﺚ ﻣﺜﻞ ﺍﻻﺳﺪ ﻛﻮﺓ ﺧﻠﺼﻮ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﺓ ﻭﺍﻋﺼﺎﺑﻪ ﺻﺎﻳﺮﺓ ﻧﺎﺭ ﺍﻧﻲ ﺑﺲ ﺍﺭﺟﻒ ﺑﻤﻜﺎﻧﻲ ﻭﺍﺑﺎﻭﻉ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﻜﺎﻧﻮ ﻳﻨﻀﺮﻭﻟﻲ ﻧﻀﺮﺓ ﺍﺗﻬﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺘﻤﻨﺊ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﻲ ﻻﻥ ﻣﺎﻟﻲ ﺷﻐﻞ ﺑﺎﺣﺪ
ﺍﺟﻮ ﻋﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﻜﻠﻴﻪ ﻭﻓﻀﻮ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﻪ ﻻﻥ ﻫﺸﺎﻡ ﻃﻠﻊ ﺑﺎﺟﻪ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﺻﺎﺭ ﻫﺪﺩ ﻛﺪﺍﻡ ﻋﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﻜﻠﻴﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻬﺪ ﻉ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﺧﺮ ﺷﻲ ﻟﻴﺚ ﺍﺧﺬﻭ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻭﻃﻠﻌﻮ
ﻭﻫﺸﺎﻡ ﻭﺭﺍﻩ ﻳﺼﻴﺢ ﻻﻋﺒﺎﻟﻚ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﻪ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﺫﺍ ﻣﺎﺍﻧﺪﻣﻚ ﻣﺎﻳﻜﻮﻥ ﺍﺳﻤﻲ ﻫﺸﺎﻡ
ﺍﻧﺪﺍﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺲ ﻛﻞ ﻋﻀﺎﻣﻲ ﺗﺮﻋﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺍﺭﺗﺪﻳﺖ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻭﻫﻮ ﺍﺟﻪ ﺏ ﺍﺗﺠﺎﻫﻲ ﺳﺤﺒﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻱ ﻭﻛﻮﻣﻨﻲ ﺻﺎﺭ ﻳﻤﺸﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻣﺸﻲ ﻭﺭﺍﻩ ﻣﺴﺘﺴﻠﻤﻪ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﺠﺮﻱ ﺧﺠﻼﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﺼﺎﺭ ﺍﺷﻠﻮﻥ ﺍﺣﻂ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺯﻣﻼﺋﻲ ﻣﻦ ﺍﺭﺟﻊ ﺍﺩﺍﻭﻡ
ﻭﺻﻠﻨﻪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻪ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺯﻣﺦ ﺑﻴﻪ ﺍﺻﻌﺪﺩﺩﻱ
ﺻﻌﺪﺕ ﺑدﻭﻥ ﻛﻼﻡ ﺍﺭﻳﺪ ﺑﺲ ﺍﻭﺻﻞ ﺑﻴﺖ ﺧﺎﻟﻲ ﻭﺍﻧﻔﺠﺮ ﺑﻮﺟﻬﺎ ﺟﺎﻥ ﻳﺴﻮﻕ ﺳﺮﻳﻊ ﺧﻔﺖ ﺍﺫﺍ ﻧﺘﻌﺎﺭﻙ ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭﻳﺴﻮﻱ ﺑﻴﻨﻪ ﺣﺎﺩﺙ
ﻫﺸﺎﻡ،،ﺍﻳﻲ ﺳﺖ ﺳﻤﺮ ﻟﻴﺶ ﺳﺎﻛﺘﻪ ??
ﺳﻤﺮ،،ﺩﺭﺕ ﻭﺟﻬﻲ ﻟﻠﺠﺎﻣﻪ ﻣﺎﺣﺠﻴﺖ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻛﻮﺓ ﻻﺯﻣﺘﻬﺎ ﺍﺿﺎفة ﺍﻧﻲ ﺍﺧﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻋﻪ
ﺭﺟﻊ ﺣﺠﻪ
ﻫﺸﺎﻡ،،ﺍﻱ ﻳﺎﺣﺮﻣﻲ ﺍﻟﻤﺼﻮﻥ ﺗﺮﺩﻳﻦ ﺍﺑﺎﺭﻛﻠﺞ ﻉ ﺍﻟﺨﻄﺒﻪ
ﺳﻤﺮ،،ﺩﺭﺕ ﻭﺟﻬﻲ ﻋﻠيه ﻭﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻪ ﺻﻔﺢ😒 ﻛﻠﺒﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻪ
ﻫﺸﺎﻡ،،ﺑﺲ ﻫﺬﺍ ﻣﺎﻋﻨﺪﺓ ﺫﻭﻕ ﻭﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺏ ﺍﻻﺻﻮﻝ ﻏﻴﺮ ﻳﺠﻲ ﻳﻄﻠﺐ ﺍﻳﺪﺝ ﻣﻨﻲ
ﺳﻤﺮ،،رجعت ﺣﺠﻴﺖ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻟﻠﻄﺮﻳﻖ ﻛﺘﻠﻪ ﻫﻮ ﻳﺪﺭﻱ ﺍﺣﻨﻪ ﺷﺒﻪ ﻣﻨﻔﺼﻠﻴﻦ ﻭﻟﻮ ﻇﺮﻏﺎﻡ ﻭﻣﺮﺿﻚ ﺟﺎﻥ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺭﻓﻌﺖ ﺩﻋﻮﺓ ﻃﻼﻙ ﻭﺍﻃﻠﮕﻨﻪ
ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻋﻠﺊ ﺍﺩيه ﻻﺯﻡ ﺍﻟﺴﺘﻴﺮﻥ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻪ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﻳﺘﻌﺎﺭﻙ ﻭﻳﺎﻩ ﻟﻮ ﻫﻮ ﻻﺯﻡ ﺍﻋﺼﺎﺑﻪ ﺣﺘﺊ ﻣﻴﺘﻬﻮﺭ ﻭﻳﻀﺮﺑﻨﻲ

الملازم والعنودية الصغيرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن