جونكوك و الفتات الغامضة

ردة فعل BTS جونكوك اذا كانت العضوة الثامنة وكان لديها انفصام في الشخصية وكان هو يكرهها وفي يوم نعتها بالمجنونة لتقوم بتكسير الزجاج وجرحت نفسها ليعلموا حقيقتها عندما انضمت الى الفرقة كانت فتات غامضة ودائما ما تجلس لوحدها كان كل الاعضاء يسغربون من تصرفاتها الغير العادية نظراتها الحادة و المخيفة ولكن الاغرب من ذلك انها تمتلك موهبة في الغناء بصوتها الانثوي الجميل كان الاعضاء يهابونها ويخافون من انفصامها نعم في حقا منفصمة الشخصية للغاية فهي احيانا ما تكون غامضة واحيان اخرى ما تضحك وتمام في يوم كانو جميعا يجلسون في غرفة التبديل ملابسهم ما عدا اسمك . جين: حقا لقد اصبحت اخافها يا رفاق . جيمين: نعم عندما تنظر لي بتلك النظرات اخافها للغاية . جيهوب: ولكن هي ايضا عنما تمرح وتضحك معنا تكون لطيفة وجميلة للغاية شوقا: انا اعتقد ان هناك شيء ما في ماضيها هو السبب في ذلك . تاهيونغ: صراحتا يا رفاق انها لطيفة للغاية ولكنها ما تكون احيانا . منفصمة جونكوك بسخرية: تقصد مجنونة. تاهيونغ: لا انها ليست مجنونة انها فقط متقلبة المزاج.

ت

جلس تلك الجميلة وهي تتربع على الكنبة لترفع من انا ملها وهي تمسد على رأسها على شكل دوائر لتنبس بضعف لقد تعبت كثيرا في الكونسرت سأخبر اوبا جين
ان يعطيني دواء الالم ... وبعد عدة دقائق يخرج الاعضاء من غرفة تبديل الملابس... ليلمحها تاي وهي تمسد على رأسها وملامحها مجعدة ... ليبتسم بهدوء على ملامحها الطفولية ليردف القابع امامه بملاحه الحادة... وكم كانت صقراوتية تناظرها بشكل دقيق..
ليقترب منها بخطوات ثابتة بسيطة وهو لايزال يدرس في معاملها التى باتت تأرقه ... بشدة في محاولة اخفائها ها هو يشهر عليها بمقامتهي الشاهقة واضعا من يديه الكبيرة بين جيوب سرواله الاسود الفضفاض رادفا بنبرة صوته الهادئة يخفي من هيجان خافقة...
مابك صغيرتي... لترفع من ابصارها نحوه وهي لا تعلم مدى تأثير تلك النظرة على القابع امامه... رادفتا بنبرتها الطفولية : اوبا رأسي يألمني ليبتسم نحوها ليرفع من كف يده قليلا في محاولة اضهار حنانه لها ولكنه اعاده بهدوء... رادفا بنبرته الإعتيادية ممازحا اياها : عندما نذهب الى المنزل سأقوم بتدليك لهاذا الرأس الجميل ليبتسم لها بحب ليكمل :... انه فقط من الارهاق فصغر سنك لا يتحمل كل هذا التعب لتهمهم له بهدوء
10:34pm تقف من اعلى السلالم وهي تناضر الاعضاء كيف يجلسون في صالة يتابعون دراما اجنبية لتمدد شفتيها بنوع من الحزن رادفتا بصوتها العذب وكأنني  لست مريضة وذلك الاوبا جونكوك فقط يتظاهر بالكلان ايششش لتأخذ بخطواتها الهادئة وكم كانت تفيض اونثه لتقف بجانب جونكوك وفور وقوفها بمحاداثه ليمل بنصف عين ليتفحص جسدها الذي لطالما عشق تفاصيله وكم كانت نظراته مملوئة برغبة ليردف بصوته الخشن داخل باطن عقله لا اعلم لما في حظور مقلتيك تتلاشى الوجوه فلا ابصر سواك ليخرج تنهيده عميقة وهو لا يزال كل تركيزه مسلط عليها لتنبس بصوتها اجش وهي لاتزال تقف بمحادثة ؛ اوبا جين من فضلك ناولني دواء للصداع فلم اعد اطيق نفسي فقط هجرني النوم انا حقا اتألم وهنا تتموضع كف يده الكبيرة التي تبرز الكثير من العروق التي مازادته الا رجولة ليشدها بخفة لتستوطن مفترق فخظية بحيث قدميه اصبحت درعا منيعا على منحنيات خصرها ليلتفت بملامحه الاسرة رادفا بنبرته المخملية هيونغ لا داعي لدواء فهو مجرد ارهاق واصلا هي صغيرة على تناول الادوية ليهمهم له جين ليوجه بأنظاره  الى شاشة المعلقة بتركيز على الدراما بينما الكل منهمك في التركيزه ايضا لتتسلط تلك النظرات الجامحة على معشوقة قلبه وهي بين احضانه ليبتسم بهدوء ليرفع من انامله لتتخلخل بين خصلات شعرها ليغلق جفونه لذلك الاحساس الذي ذاهمة اوصاله وكم كانت ابتسامته جميلة تحكي كل لغة العشق اما تلك التي بين احضانه تغلق من جفونها لتدفئ انامله وحنانه وهو يتلمس خصلاتها بكل حب لترخي جسدها بهدوء بين قدميه لتسند برأسها على عضلات بطنه كانت نظراته جارحة تدرس كل كل معالم وجهها التي لطالما ادمنها لتتسلط تلك النضرات لتصبح اكثر شهوة وهو يرى منتصف صدرها كانت دقائق جميلة مملوئه بلحب و الرغبة الجامحة ها هو يبتسم ذلك العاشق الاحساس بإنتظام انفاسها ليبتسم على ملامحها الطفولية ليردف بصوته الخشن هل انتي بخير الان؛؛ لتفتح القليل من زمردتيها رادفنا بهسهسة وهي تمدد من شفتيها الكرزية اوووبا تابع ارجوك ليبتسم ابتسامة جانبية ليكمل بهدوء وهنا تمرد قليلا بحيث رفع لها خصلات شعرها على شكل كعكة ليتبين لها عنقها ناصع البياض ليبلع ماء جوفه لتلك الرغبة الجامحة وهنا فقط رابة جأشه لتتمرد انامله لتتلمس تلك البشرة الناعمة التي شبهها بملمس الاطفال ليقضم شفته السفلية كان يدابع عنقها بدون اي تردد وبعد عدة وقت ليردف نبرة صوته الذي يحاول جاهدا ان يتمسك بها صغيرتي؛؛ ليهزها قليلا ولكن لا رد وهذا دليل على نومها ليضع بكفوف يده على جانبي صدرها ليشدها  له لكي يحملها لتفتح زمردتيها الدابلة اثر نعاس لتتلبس وهي تشد بقبضتها الصغيرة على قميصه لتتخذ من احضانه ملجأ لجسدها وهي تحشر من نفسها داخل احضانه اريد النوم ارجوك هي لا تعلم انها قد زادت الطين بله فقط زادت دقات ذلك القلب الهانج رادفا بين عقله وهو يمسد على تلك القطة بحنانه سأنتظر الوقت المناسب وبعدها ستكوني ملك لجيون جونكوك فقط
♡{شكراا وهذه القصة المأثرة لجيون جونكوك } ♡
النهاية اكتملت القصة 🥰