وقف ايروين على حصانه وبجانبه ليفاي ومن الجهة الأخرى هانجي "حسنا يا جنودي قد تكون هذه أصعب حملة لا نريد ضحايا سيتوجه ايرين نحو الثقب وسيذهب معه عدد من الجنود أما الباقي فسننتظرهم وإن حدث أمر طارئ سنتقدم ونقاتل في سبيل الوطن، نحن لن نذهب للعودة أحياء بل سنذهب للموت من أجل وطننا ومن أجل إستعادة جدار ماريا"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعد مقولته شعر جميع الجنود بالشجاعة فقد بث فيهم الروح من جديد وبدأ جميع السكان يهتفون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انطلق الجنود نحو جدار ماريا وبدأو بتنفيذ المهمة توجه ايرين وهيستوريا وبعض من الجنود الآخرين نحو الثقب أما ايروين وهانجي فكانا يقفان أعلى الجدار وفي الجهة الأخرى من الجدار كان يقف كل من ليفاي وميكاسا "أنظر ليفاي يبدوا لذيذا" "من؟! هل تتحديثين عن التفاح في الأشجار؟!" "لا بل أتحدث عن التراب أريد أن آكله" "ها!! التراب؟!مالذي تقولينه.."قاطعته هانجي التي بدأت السير نحوهم " ليفاي إنه الحمل يجب عليك تنفيذ أوامرها وإلا لن يكون خيرا للطفل" "تشه أنا واثق أن عدوى هانجي إنتقلت لك" "لا بأس مادمت ستحضر لي التراب فقل ماتشاء" "ليس الآن" "لا الآن فإن تأخرت قليلا سيصبح مذاقه مقزز" "تشه طفلة"واتجه للأسفل ليحضر بعض التراب " ميكاسا" قالت وعيناها تلمعان "لا تفكري بهذا هانجي_سان أنا لن أقول له أن يحضر عملاق" "هاه وكيف عرفتي ماسأقوله...مهلا إلى أين تذهبين" "أنا سأنزل لليفاي"نزلت ميكاسا لتقف على جذع شجرة ولكن عندما حاولة الطيران مرة أخرى سقطت " م.ميكاسا، لا ليست هي لكن يجب علي الإطمئنان سأذهب لأرى من سقط" قال بارد المشاعر بنبرة قلقة لتتبعه هانجي بعد أن سمعت صوت صراخ المسكينة،توجه نحوها ليجد أنها ميكاسا "ميكاسااا لا أنت لن تموتي لا يجب عليك تركي" "ليفاي لا تقلق ميكاسا قوية ستتحمل لكن لا أعتقد أن طفلها على قيد الحياة" صدم ليفاي من قول هانجي "ك.كيف مالذي تقولينه؟!" "هيا ليفاي أسرع وأحملها لنعود للمقر
