يتلقا كيم تايهيونغ رئيس الشركه الأكبر في كوريا وجميع سكان كوريا يعرفونها لكنهم لا يعرفون صاحب الشركه نفسه رساله من شخص مجهول
يسأل عن صديقه في بدايه الأمر تاي وجد الأمر مزعج ولم يدوم ذلك كثيرا حتا بدأ في استلطافه هاذا ما يعتقده هو
اتمنا تعجبكم الرو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في اليوم التالي استيقض تاي وراسه يؤلمه جلس على السرير قليلا ونضر بجانبه وجد يوني نائم بجانبه ابتسم قليلا لان صديقه هو فقط الذي يهتم به في هاذا العالم الذي اخذ منه ولديه
احس يوني حركه على السرير فتح عينه وجد تاي ينضر له بأبتسامه بادله يوني الابتسامه وسأله "تايي هل انت بخير الان همم أخبرني ان كنت تشعر بي الحزن ولو القليل حسنا "
يوني في كل سنه في هاذا اليوم يكون قلق على صديقه الذي لم ولن يجد صديق مثله.. هتف تاي "انا بخير يوني شكرا لك على حضنك لقد كان دافئ جدا" رد عليه يوني "لا داعي لشكر انت صغيري ويجب أن اهتم بك للأبد "أراد اغضته لنه يعرف انه لا يحب احد يقول له صغيري
تلقا ضربه من تاي لان يكره ان يقول له أحد صغيري ويوني يعرف هاذا لكنه بحب اغاضته "تاي أنت تؤلمني لماذا تفعل هاذا... صغيرتي" تردد في قول صغيرتي لانه يعلم انه سوف يموت من تاي لا محال
" العنه عليك انا حقا اكرهك إيها القط الكسول سوف إريك " نهض من مكانه يريد أن يبرح يوني ضربا لكن لم يعلم أن يونغي كان متجهز لهاذا الشي خرج يوني من الغرفه ركضا واقفل الباب على تاي
لم يلحق به تاي وذهب إلى الحمام وفعل روتينه اليومي وخرج من دوره المياه لكن الباب الي الان مقفول عليه ذهب لكي يجرب هل الباب مفتوح ولكنه الي الان مقفل
"العنه يوني أين أنت افتح الباب لن افعل لك شي" تكلم بصراخ لكي يسمعه يوني رد عليه يوني ايضا بصراخ "لا أريد إلى بعد أن احضر الفضور افتح لك"
لعن تاي تحت أنفاسه هو يعلم لان يوني لن يغير رأيه لذا ذهب وجلس على سريره وأخذ هاتفه لكي يتحدث مع كوك لانه في الأمس لم يتحدث معه جيدآ
