على صوت المنبه يستيقظ بطلنا جونكوك ثم يستحم وينزل لتناول افطاره بعد إلقائه التحية على باقي الاعضاء ثم يذهب لشركته
فيما في مكان اخر تستيقظ بطلتنا على صوت صراخ اختها الصغيرة ذات العشر سنوات:
مينا ^وهي تضرب جينا^:استيقظي ايتها الكسولة ان هيونا هنا منذ نصف ساعة تنتظرك كي تذهبوا لكوريا وللاسف لقد غادرت طائرتكم.
جينا وهي تنتفض بسرعة من مكانها: واللعنة لما لم توقظينني من قبل (اخذت هاتفها ونظرت فوجدتها الثامنة )
جينا وهي تنظر لاختها بغضب:ايتها الشيطانة سالقنكي درسا لن تنسيه
مينا وهي تجري:لقد كانت فكرة هيونا لم اللوم علي الان
هيونا: ياايتها الكسولة لو لم آتي باكرا لاصبحت الان تغسلين المواعين بدموعك هيا جهزي نفسك كي نذهب للمطار.
جينا بارتباك:لككني لم اجهز حقيبتي بعد
هيونا بنفاذ صبر : ياايتها اللعنة الملعونة الى متى ستظلين تتصرفي بطفولية من يراك سيقول لقد ذهبت لكوريا مئة مرة اين هو حماسك يا فتاة؟
جينا: لم تصرخين لقد كنت متحمسة جدا لكنك تعرفينني بسرعة استسلم للنوم هل انا مخطئة؟؟
هيونا بقلة حيلة: هل تعرفين ما المخطئ؟
جينا: ماذا؟؟!
هيونا بصراخ : الوقوف والتحدث معي 😤😤
ذهبت جينا بسرعة تحضر حقيبتها هي واختها لان مينا ستذهب لمنزل خالتها كي تظل عندها بما ان الرحلة ستدوم لخمسة اشهر.
جينا وهي نازلة رفقة اختها: هاقد انتهيت.
هيونا: لو تاخرتي قليلا بعد لحفرت لك قبرا هنا هيا قبل ان تذهب الطائرة.
امام منزل خالةجينا وهي تنظر لاختها بعيون دامعة: تعرفين انني ساشتاق لك ولشغبك ؟؟
مينا: نعم ولحسن حظي لن اشتاق لك لانني سارتاح من صراخك واخيييرا😁😁
جينا: يافتاااااة اهكذا تعامليني🙁😢
مينا: ياصاحبة القلب الهشيش طبعا ساشتاق لك جداااا فقط كنت امازحك.
جينا :مزاح ثقيل😒(وهي تتحدث الى خالتها) ارجوك اعتني بها رغم انها مشاغبة فقط اصبري.
الخالة : لا تخافي كل الصغار يحبوني وطبعا ساهتم فيها ففي الاخير هي وابنتي صديقات حميمات طبعا ستجد راحتها هنا.
جينا😍: شكرا جزيلا لك.
هيونا: هل سنبقى هنا هيا فلنذهب .
ودعا مينا والخالة ثم توجهوا الى المطار.انتظروا البارت الثاني قريب💜💜💜💜 وماتنسوا الفوت
أنت تقرأ
احببت ايدول💜💜
Romanceجينا هي وصديقتها هيونا تذهبان الى كوريا من اجل لقاء احبائهما جونغكوك وتاي وهم كذلك الا انه ستقع العديد من المشاكل ستقلب حياتهما راسا على عقب ثم سيعملان ايضا كايدولز وهنا سيتغير كل شيء اتمنى تعجبكم الرواية