سالخير اتأخرت عارف حقكوا عليا هحاول ما اتأخرش هاف فان
.....................
Jin pov>
عندما رحلت شقراؤنا لم يستطع جين إكمال تأمل ملامح وجهها ...
حاول نفضل تلك الافكار من رأسه والتركيز فيما سيقدم عليه فيما بعد..
هل يتركه له؟
أوليس هو الوريث الشرعي له؟
لما عليه أن يتركه لإجله؟
حتى تعب من تزاحم أفكاره الكثيف ويقرر أخذ إستراحة من كل تلك الأشياء حقًا بات عقله لايستقبل أي معلومات من كثرة إزدحام أفكاره
إستلقى الغرابي على الرمال يتأمل إنفجارت الغازات التي تسمى النجوم ....
~السماء الصافية المرصعة بالنجوم التي تتلألأ كالؤلؤ الأبيض تتجلى بالسماء ...الهواء المنعش..لا أحد حوله ..
ذلك المكان
هو نعيمه~
.
.
.
.
.
.
"لقد عدت"
هتفت أون أى بصوتٍ عالٍ عند فتحها باب الشُقة المشتركة مع صديقاتها
"هيييي"
نبست أي تشا بملل وهي تجلس بطريقة بربرية تقلب قنوات التلفاز
"أهلا بعدتك ناي"
نبست سون جونغ بلطف لصديقتها فهي عكس البربرية التي تجلس بجانبها
هي لطيفة~
كانت ستصعد أون أى لغرفتها لتشعر بإحد يسحبها من شعرها الطويل إلى الخلف لطريقة بربرية أقسم لها أن خصلات شعرها سيقتلع من جذوره
لتصرخ بإلم من إمساك سوك لشعرها بتلك الطريقة
"أين كنتِ ولما هاتفكِ مغلق "
صرخت سوك بها فقد تأخرت الاخرى كثيرًا فميعاد عملها ينتهى بالرابعة...
"فاليخبرها أحدا ما أنها تقوم بعملية إستئصال لشعرى واللعنه"
صرخت أون أي طالبة النجده من حيوانات الكوالا التي تشاهدهما بإستمتاع وهما يضحكان ويشجعان سوك
عندما رأت أنه لافائده منهما حاولت التكلم بلطف مع سوك علها تتركها ~
"كنت بالخارج أوني وأيضًا نفدت بطارية هاتفي"
نبست أون أي بتذمر وألم من التي تحاول خلع شعرها من مكانه تقريبًا
"أنا أقول أين كنتِ ألا ترين كم الساعة"
نبست سوك تصرخ عليها بينما تشير أنها أصبحت منتصف الليل بالفعل ...
"حسنًا حسنًا سأخبرك ولكن أتركي شعري أولاً "
نبست أون أي بألم على وشك البكاء لكونها حقًا تنوى إستئصاله
"هاقد تركته والآن أين كنتِ "
نبست سوك بنبرة حادة بينما تكتف ذراعيها وتضيق عيناها على الأخرى مما جعل أون أي تقر بكل شئ بلمح البصر
حقًا تصبح أختها الكبرى مخيفه ببعض الأحيان~
أنت تقرأ
Red Thread
Фэнтезиإن قلبي لم يعد ملكي... فمنذ أن رأيتكِ وأنتِ علي رمالِ الشاطئ وأمواجُ البحر تداعب قدميكِ والهواء يغازل شفتيكِ وشعركِ يتحرك مع نسمات الهواء ناقله إلي رائحة عطركِ يا سيدتي فما أنا سوى عاشق حد النخاع من عاشقٍ من النظرة الأولى إلي حسنائي الشقراء
