رواية جونغكوك عائلة المافيا Mafia Family || jungkook || مكتملة

رواية جونغكوك عائلة المافيا

#اعتراف

بدأت ادفعه ليسقط استقامت  لتضربه بصفعه على وجهه : سكت لك كثيرا لكنك تجاوزت حدودك سيد جيون

استقام بسرعة ليمسك شعرها بيده الاثنين : لقد جنيني على حالك ، قاومت بقوة و هذا يزيد رغبته بها ليلسقها على الحائط مقبل عنقها بأقوى ما يمكن

تدارك الوضع حين تذكر قراره في ذالك اليوم : ( ستكون هذه الفتاة امامه من الرجل الذي اعطى الي يد العون لن المسها او اقترب منها )

ابتعد عنها ليرى حالتها اللتي لا يرثى لها ازدادت رغبته بها ليردف بصوت مبحوح  : لا اريد اذيتك لتبقي عاقلة

دفعته بقوة : انت مجنون تقبلتي ثم تريد مني ان ابقى عاقلة ، بقت تدفعه ليمسك يديها واضع اياهم خلف ظهرها مردف بثقة ؛

عيونك تريدني الا ترين انكي معجبة بي حتى الموت ان نظراتك مكشوفة ، تحبين عندما اقبلك عندما اقترب منك بهذه الطريقة انتي تعشقين هذا

بقي يقترب منها ليلسقها على الحائط شعرت انمالها تخدرت و صوت فراشتها تزداد مع كلمة يردفها في رقبتها شعرت بتخدر كبير تراخت عضلاتها تحت يديه

جونغكوك بتخدر اكبر : و هذا الامر يجعلني اريدك نظراتك الجريئة البريئك لم اخصل عليها من قبل انتي ملاك و شيطان في نفس الوقت هذا يقود عقلي للجنون من اي مخلوق انتي !

وضع يديه على رقبتها بخفة ؛ اريد تعذيبك حتى الموت كما تفعلين بعقلي ، واجهته بنظراتها الجريئة مجددا " كانها تقول انا لا اخافك انت لا تؤذني وهو خاضع امامها " 

جونغكوك بحدة : هل تريدني ماريا !؟ لا تنظري لي بهذه اللعنة اخبريني فقط ما يجول بخاطرك هممم " اممل كلامهمع امتصاص شحمة اذنها عضة شفاهها كي لا تصدر اية تأوه ليردف الاخر بتخدر : هل تريديني ! فقط قولي ما تريدين سأحققه ..

بقت مخدرة عقلها يحثها على ابعاده لكن جسدها خائن للذي امامها سيطر عليها بكلمتين فتحت عيناها لتبعده بخفة كونها لم تستطع جمع قوتها

ماريا بحقد ؛ لا اريدك و لا اريد رؤية وجهك اريد فقط ان تحررني من عندك ، ضرب الحائط بقوة ليردف بغضب اكبر ليس و كانه الذي كان يعترف بسيطرتها عليه

: حتى انا لا اريد من لعنتك ان تبقى معي سيمر شهر او ثلاث اسابيع ربنا اسبوعين و لتذهبي لجحيمك

اكمل صراخه ليذهب للاعلى دخل حمام شقته بينما هي تفكر و متألمة من هذا الكلام " لا اريد الابتعاد فقط لا اعرف مالذي اريده " انا اريد جونغكوك ، لو كنا بعيدين عن هذه الامور لكنت اعترفت بما اشعر به و لكان بادلني و الان انا و هو نعيش بساعدة لكن .... ليذهب للجحيم من يظن نفسه يصرخ في وجهي و يقبلني .. تشه يجيد التقبيل احب هذا ... ااااهخهه رأسي " اكملت حديثها مع نفسها مخربة خصلات شعرها "