سيد نيزك.

396 14 0
                                    

«أفتقد حديثنا سيد نيزك، هل يُمكنُكَ القُدوم أكثر؟»

«نجمتي الصغيرة أنتِ تعلمي أن لدي وقت محدد لظهوري وأختفائي.»

«أحب ضوئكَ الأخاذ عندما تمر من جواري، أنا فقط أشعر بالوحده من دونك.. يونچي فلتعود..»

«مالذي تقوليه أيتها النجمة! كلانا يعلم أن ضوئك يطغي فوق ضوئي عشرات المرات، كما أنك لستِ وحيدةً، حولك ألاف النجوم!»

«أنت أول من تحدثتُ معه منذ مدُهَ طويله سيد نيزك، بعض النجوم لا تحبني كثيرًا، لستُ بجمالهم، ولا بحجمهم، ولا بقوتهم، وربما انطفائي أقترب حصوله..»

«لا تحزنِ، ربما لا تكونِ أجمل نجمًة في نظر هذهِ المجره الواسعة، ولكن بعينَي التي تأكلهما النيران يمكنني أن أخبرك أنكِ أجمل ما رأيت، أنت نجمتي المفضلة، وأن أنطفأتِ يومًا سأُشعِل روحك داخلي، أتفقنا؟»

«أتفقنا سيد نيزك..»

-

بعد قليل لَم يتمكن سيد نيزك من أبتعادة عن نجمته وإكمال اختفاءه لذا ذهب لها حيث كانت مقتحمًا مهجعها قائلًا: «هيا بنا جميلي لندخن معًا أخر سجاره قبل أن نرتمي بين أحضان النجوم، داخل جوف الفضاء، وأن كنا سنموت، سيكون موتً أخاذ بين شفتيك ودخان سجارتنا الذي يتهرب من بين ثغرات أنفاسنا المتقطعه ببطئ، وداعًا لك ولي.»

نجمته الصغيرة كانت سعيدة بوجوده بجانبها ولأجلها ثم جلست تدخن بين قدميه بينما يحاوط خصرها بيديه ويتناقشون في شتى الأمور،

سيد نيزك: حسنًا نجمتي كرري من بعدي «أنا سأكون»

نجمته الصغيرة:«أنا سأكون»

سيد نيزك: أحسنتي! كرري الآن «مطيعة لك»

نجمته الصغيرة:«مطيعة لك»

سيد نيزك: ممتاز، الآن قولي الجُملة كلها!

نجمته الصغيرة: أنا سأفعل كل ما أريد.

سيد نيزك: بلوو.. كلا

صاح ضاحكًا بأسمها الذي نادرًا ما يذكره ثم جعلها أسفله معتليها ليناظرها قرابة الدقيقة هامسًا «ثِقل أنفاسك يُصيبني بالجنون»

«دادي هل تتألم؟» تحدثت بنبرة لعوبة مُغيرة لقبه المُعتاد للقبه الأكثر إثارة ليهمهم ثم يجيبها: «قُبلة واحدة منكِ وينتهي كُل الألم»

قال ثم أقترب لجسدها بخفة يحاول إسكات الشيطان بداخلة لكي لا يمزق هذا الجسد الملائكي

«وبعد القبلة؟ هل ستتجاهلني؟» تحدثت ناظرة له بعبوس،

«بيبي كيف لدادي أن يتجاهل ذلك النهر الذي ينبع من بين ساقيك؟» يكاد يشعر بحرارته من موقعه مُقبلًا عنقها متحسسًا جسدها، ثم أسترسل«اقتربي أكثر ، سنحل تلك المشكله بهدوء وكثير من التأوهات»

«دادي أريد أن أتلوى تحت جسدك بأثارة و أستمع الىٰ أيقاع تأوهاتك الرجولية، مزِق كل ما يُمكنك تمزيقه، الليلة أنا مُلي مِلك لك.»  همست هي من بين تأوهاتها التي ترتفع شيئًا فـشيئًا.

كان يلعق كامل جسدها متمتمًا:«احتاج أن أضاجعكِ اليوم أن ألوث جَسدكِ القِديسي بأطرافي ألوثه بِلمساتي ألوثه بِقُبلاتي أجعل جَسدك مُلطخ بحبي..» بينما هي تلهث من شعور النشوة بداخلها،

أقترب لمنطقتها ليجد ملابسها الداخلية مُبللة بالفعل ليبتسم بخبث «أنا لم أكل شيء اليوم، بيبي بلو» همس بينما أنفاسه تضرب منطقتها،

شعورها بالنشوة قد اعماها وجعلها تتحول من الطفلة خاصته إلى عاهرته في جزء من الثانية «فلتقترب» تحدثت بصوت أشبه بأنين، ثم قامت بدفع وجهه في ملابسها الداخلية المُبلله مُكملةً حديثها «يُمكنك أن تستمتع بهذهِ الوجبة الآن»

أبتسم بجانبية ثم مزق ملابسها الداخلية بأسنانه ملتهمًا فرجها بشدة مستمرًا بالعبث بلسانه بداخلها، تعالت تأوهاتها متمسكة بشعره بلطف وبعض القوة بينما جسدها يُعلن عن خضوعه التام برعشات متتالية لا تتوقف،

«ع.. عليك أن تنهي ما بدأت به، دادي» همست من بين شهقاتها.

«أتعلمين ماذا صغيرتي؟ وجهكَ سيبدوا أجمل بين قدميّ.» همس ثم سحب شعرها ليجعلها تركع بين قدميه بينما ينزع عنه سرواله الداخلي وفور رؤية عضوه المنتفخ لعقته ببرائه لكنه ضحك بخبث بينما يدخله بأكمله بفمها بينما يدفعها اكثر من شعرها ويضاجع فمها وفجأه أخرجه حين شعر أنه على وشك القذف نظرت له بلو ممتصه شفتها مع بعض حليبه فوقهما لتهمهم بنغمات تثير جنونه لذا رفعها مجددًا على الفراش،

ينظر بين فخذيها متمتمًا «لم أرى شياطانًا ورديًا من قبل!!» ضحكت وحين رأت اقتراب عضوه من منطقتها فُزعت.. برغم كل شيء هي لم توافق يومًا على أكثر من الجنس الفموي،

«انظري الى الموضوع من الجانب المشرق بيبي.» تذمر بينما هو عازم على إقناعها الليلة ف هو لم يعد يحتمل،

«دادي، لكن لا يوجد جانب مشرق هنا، ستدخل ذلك الشيء الكبير في هذه الفتحة الصغيرة.. بالطبع سيؤلم !» نظرت له ببرائة

«سيكون هناك الكثير من الصراخ والألم الذي يحبه دادي» صمتت هي لثواني تفكر، ثم استسلمت..

«اوه، الآن  أرى  الجانب المشرق. حسنًا دادي لنفعلها، سعادتك اهم»

نظر لها بدهشه «لم اظن إنك ستوافقين بهذه السهوله !»

«سأفعل اي شيء من أجل  دادي» ابتسمت بطريقة خبيثة ليغلق الأنوار مقتحمًا فتحتها الصغيرة لتعلو تأوهاتهم مع تأوهاته الرجولية حتى الصباح.

وحين أخرجه من داخلها لتتنفس أخيرًا همس لها قائلًا:  «أنتِ أميرتي البريئه قبل المساء، و عاهرتي الرخيصه وقت الفراش، ونجمتي التي ترافقني بينما اختفي عن انظارك»

🎉 لقد انتهيت من قراءة سيد نيزك| وان شوت +18 🎉
سيد نيزك| وان شوت +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن