اجاوستينو؛ ماذا؛
وعندما كان الرصاص يضبر اتئ أفراد عصابات
ديفيد وابدو في الطلق النار ثم نهض أجاوستينو ابدا أيضا في أطلق لنار وسقد بعض ثم أمرهم ساكرا ب الانسحاب ونسحب وبعد أن ذهبو؛
أجاوستينو؛ ريتان خذي لاطفال؛
ريتان؛ حسناً؛
لوكاس؛ لا تقلق اصبتاها ليست خطيره؛
أجاوستينو؛ حقآ؛
لوكاس؛ نعم؛
وتصل سكم على الطبيب هو صديق اجاوستينو
وعندما حمل اجاوستينو كارلين كانت أم لوكاس واقفه ثم أشار له ساكرا؛
جان؛ ماذا تفعل؛
ساكرا؛ لا شي؛
جان؛ لا تفعل هذا؛
ساكرا؛ هي ليست امه؛
جان؛ لكن تبقئ من عائلته؛
؛ وأطلق ساكرا على ام لوكاس في رأسها؛
لوكاس بصدمه؛ امي؛
أجاوستينو؛ ماذا؛
سولينا؛ لااااااا؛
ديفيد؛ انتبه لوكاس؛
؛ وعندما سقط ام لوكاس سقط هو أيضا معها
وكان يقول بحزن امي امي وكانت هي نتضره له مبتسمه قبل أن تموت ومات وهي عينها على ابنها وهي متسبمه َبعد ان احضر الطبيب أجاوستينو وأخرج الرصاصة التي بداخل كارلين وتمت مراسيم دفن ام لوكاس كان لوكاس منهار و منكسر ولحض الجميع هذا وعندما دخل الجميع بعد انتهاء المراسيم؛
أجاوستينو؛ لوكاس ؛
لوكاس؛ نعم؛
أجاوستينو؛ اسف اعلم انهو ساكرا من لديه يد وانا من سبب انك فقدت امك؛
لوكاس؛ لست انت لا تنسى انهو يكرهني؛
أجاوستينو؛ اخى؛
لوكاس؛ خسرت امي وانت تعلم انني احبها كثيرا وانت من بعدها لا تجعلني اخسرك؛
كانت كلامات لوكاس ل أجاوستينو كلها حب وإحساس َاحس أجاوستينو بما يشعر لوكاس وغادر وهو يحمل السلاح وكانت عينها حمراء الون
والعرق يده واضح شعر جميع أفراد عصابت ديفيد ب الخوف حتى ديفيد عندما رائ أجاوستينو هكذا شعر ب الخوف وذهب الئ عند شركات مافيا ساكرا وقام في حرقها جميعأ ثم حرق جميع سيارت ساكرا وتصل على ساكرا؛
قط المافيا؛ هلا؛
ساكرا؛ اوه اهلا؛
قط المافيا؛ لم تشتاق لي؛
ساكرا؛ لا ريئتك في جنازت زوجت اباك؛
قط المافيا؛ لما تعبت نفسك و ئتيت؛
ساكرا؛ لا هذا واجب؛
قط المافيا ؛ اذن اطلب السعاف؛
ساكرا؛ من أجل ماذا؛
قط المافيا؛ لن شركات تحترق؛
ساكرا بصدمه و بخوف؛ ماذا؛
قط المافيا؛ او أخبرك لا تصل لنك شوف تسب لازعاج لهم لن لان لا يوجد شي اسمه شركات ساكرا؛
ساكرا؛ هل تمزح معي؛
يتبع.....
