the end

1.8K 154 30
                                    

بقلمي: لولو_7
قراءة ممتعة...

الطبيب:لقد ماتت
.
.
.
.
*جونكوك*
إستيقضت من ذالك الكابوس وانا ألهث بمجرد التفكير أنها سوف تتركني أشعر بألم في قلبي
....مرة لحضات حتى رأيت العديد من الممريضات مسريعين تجاه غرفتها ....
جونكوك:ماكس ماذا يحدث
ماكس:إهدأ سوف نعلم
فجأة حتى رأيتهم يمسكون بأجهزت إنعاش القلب
جونكوك بصراخ:يا ماكس ماذا يفعلون هل سوف تموت
ماكس: أنضر لي جونكوك أنها قوية لا تخف
نضرت تجاهها وأقسم ان قلبي سوف يقع بمجرد أنني افكر في إستقامة ذالك الخط الذي يدل على نبضات قلبها
...
فجأة توقف الطبيب وإبتسامة مشرقة تعلو ثغره
...
إتجه جونكوك نحو الطبيب فور خروجه
جونكوك:ماذا حدث هل هي بخير
الطبيب:لقد كانت قوية أنها بخير
جونكوك:اتشكرك حقا
قالها جونكوك ثم تجه لماكس وتاي ليوعانقهم
..
بعد مرور ساعتين فتحت ليزي عينيها أغمضتهم بسرعة
بسبب الضوء القوي الذي داهم عينيها
عندما عتادت على الضوء فتحت عينيها وهي تنضر
لجونكوك الواضع رأسه فوق السرير وهو نائم بلطف
بدأت ليزي تحرك يدها على خصلات شعره
حتى ستيقض
جونكوك:يا إلهي صغيرتي ...هل أونادي الطبيب
ليزي:انا بخير كوك لا تقلق
إقترب منها ودمج شفتيها يعبر عن حبه وإشتياقه لها
بادلته ليزي بحب وهيا ممسكة عنقه
فصلها جونكوك وهو يلهث امام وجهها
جونكوك:لقد مررت بالجحيم عندما كنتي نائمة هنا
ليزي:..اسفة.
.
.
.
.
.
.
مرت يومين على تواجد ليزي في المشفى دخل
جونكوك للغرفة ونضر لها
جونكوك:هيا صغيرتي اليوم موعد خروجك وهناك حشد من الصحافة امام مخفرنا بإنتضارك الجميع فخور بك
ليزي: أنت لا تعلم مدى سعادتي لأنني ستطعت أن أجد اختي وحب حياتي في نفس الوقت
إبتسم لها جونكوك وخرج لكي ترتدي ملابسها
...
خرج جونكوك لكي أرتدي ملابسي
ارتديت

خرجت حيث إستقبلتني أختي ضممتها لصدري وانا احتضنها بقوة خرجنا ووجدت سيارة سوداء وداخلها جونكوك وسائقدخلت وتجهنا نحو المخفر لأن كان هناك العديد من الصحافة هناك لتهنئتيوصلت وانا متوترة فتح جونكوك لي الباب وفور ما نزلت وقفت متجمدتمن الناس الواقفة وهم ...

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

خرجت حيث إستقبلتني أختي
ضممتها لصدري وانا احتضنها بقوة
خرجنا ووجدت سيارة سوداء وداخلها جونكوك وسائق
دخلت وتجهنا نحو المخفر لأن كان هناك العديد من الصحافة هناك لتهنئتي
وصلت وانا متوترة
فتح جونكوك لي الباب وفور ما نزلت وقفت متجمدت
من الناس الواقفة وهم يهتفون بإسمي شعرت بسعادة عارمة لجعلي هؤلاء الناس يشعرون بالسعادة
تقدمت حيث إتضح رفقائي في العمل وفور ما وصلت لهم
هتفو بصوت واحد
"مرحبا بعودتك ايتها الجميلة"
نضرت لهم والدموع في عيني امسك جونكوك بيدي
وهمس أمام أذني
"مرحبا بعودتك"
مر ذالك اليوم بسؤال الصحافة لي
وإسمي ملأ الجرائد

.
.
كانت فرحتي لا توصف كنت أشعر أنني وجدت قاتل والدي و ان والدي الأن يفتخرون بي

.
.

.
.
.
.
.
*بعد 6اشهر*
القيس:هل تقبلين السيدة ليزي بأن تكوني زوجت جونكوك وان تكملي حياتك معه
ليزي:اقبل
القيس:هل تقبل يا سيد جيون بأن تكون السيدة ليزي زوجتا لك
جونكوك: أقبل
***للذين يتسائلون لقد طلب جونكوك يدي لزواج منذ مدة شعرت بالأمان معه كأنه اهلي قبلت بذالك لأنني اشعر ان ثقتي به في محلها
بعدما وقع تاي في حب أختي يوري وزواجهم بعد شهرين تقريبا أشعر بسعادة لم اشعر بها من قبل**
حملني جونكوك متجها للغرفة وفور ما وصلنا
وقفت مسرعتا بحجة الإستحمام سمعت صوت ضحكته
*بعد مدة*
خرجت ووجدته ينضرني وهو مرتدي شورت قصير فقط
ليزي:اذا..هيا لننم
تجهت لسرير بسرعة لاكن فجأة شعرت بيد تسحبني
صتدمت بصدر جونكوك
جونكوك:هل صغيرتي خجولة
ليزي:لا..فقط اريد النوم

جونكوك:لقد انتضرت هذه اللحضة منذ مدة ولن تفسديها
وفور ما أكمل دمج شفتيه مع شفتيها يقبلها بعمق
بادلته ليزي
حملها بين يده متجها نحو السرير
وضعها برفق بدأ بالنزول لرقبتها وهو يقبل ويضع علاماته على عنقها نزع لها قميصها
وتجهو نحو عالمهم الخاص
...
.
.
.
.
.
.
*بعدة مرور ثلاث سنوات*
ليزي:ايتها الموشاكسة تعالي إلى هنا
نايون:أبا....س.ساعدني
جونكوك:مذا يحدث
ليزي: أنها ترفض تناول طعامها
قاطعهم صوت الجرس
جونكوك:يبدو ان تاي قد وصل
فتحت الباب ودخل تاي ومعه يوري وفي يدها إبنهم
ذات عمر عام ونصف
.
رحبت بهم ومتلأت تلك الليلة بصوت ضحكاتنا و سعادتنا تملأ المكان
.
.
جونكوك: أنت اجمل شيء حدث في حياتي لو لاك لم
وجدت هذه السعادة لقد اعطيتني كل شيء اريده
انا أحبك ليزي
ليزي: وأنا احبك أكثر أنت Different
قبلها بعمق وهو يتوعد لها بحيات أفضل بكثير
.
.
.
.
.
.
•تمت 🤎•

.
ببكي وأخيرا كملت أول رواية إلي بتشكر كل شخص دعمني وقرأ رواتي ❤️🥀🥀🥀🥀
وبتمنى تكون النهاية عجبتكم و مخليتها حزينة منشانكم
يلا باي بشوفكم برواية جديدة ☺️👈👉😉

DiFFerentOù les histoires vivent. Découvrez maintenant