مهوُوسُُ بِمضَاجعَتِي

part1

فوت و كومنت

همم اليِومْ لقْد كاِنَ عادِيِا مِثلِ كُلِ الأَيامْ مِنَ
الجامِعهِ إِلىِ العَملِ ثُمَ البيْتْ أفْضِلُ شيْءِ أَحِبُ فِعلِهُ هُو إِسعادُ
الأَطفِالِ إِنهُ ليْسَ بِعمِلِِ أِو تطوُعْ و إِنمَا هُو حَبََا لِتِلكَ الملائِكِةِ
التِي أَخافُ أَنْ يَسلِبهِا هِذَا

العالمْ الدنيءْ بَرِائِتهُم.أهه كِم أَتمنَى أَن يكونِ طِفلِي ذُو بهاءِِ
وإِخلاصِِ ،أه ه ه أَسِف لمْ.أُعرِفكُم بنفسيِ

أِنَا كِيم تايهْيَونغ طالِبُُ جَامعِيْ فِي
العشْرِيناتِ مِن عُمرِهِ .أَعِيشََ بعِيدا عَن والدَايْ وهَذا لأَننِي
أُريِدُ الحرِية رُبمَا أِو لأَنِي أتِيتُ مِنْ أجْلِ خَافِقِ أَيسِرِي

الأَدعَج جيُون أَو الرئِيس جيُون جونغكُوك. حُبِي الأَول
والأَخِير لاأَعلمُ لِما
قلبِي ينبضُ حتِى وأَنا أَصِفُهُ لقَدْ أصبحِ رئِيس شَركةَ ليِكُونَ خلِيفةَ أباهِ كَمْ أوَدُ شُكرَهُ بِفضِلهِ كُلَّ الجِرائِد
والإِعلامياِتُ أصبَحتْ تتحَدثُ
عنْهُ وكَم أنِه إِستطاعَ أَنْ يكونَ بهَذا الدهِاءِ وتِلكَ البذلَةْ السودِاءْ

التِي تلتَفُ حَولَ جَنتِي تَزِيدهُ إِلا برّزانَةِ والهيْبةِ وَ المُشكِلةُ التِي
تحِيطُني
وتنْهَشُ عقلِي حَبِيبتُه رُوزْ عِندِمَا رأِيْتُ صُوَرهُمَا بلمَوعِد
التِي نشروهَا الصحافَةَ كِدتَ أَنْ أطحطِم مِن
أجلِ هذَا الخبَرِ الغبِي إِنعزَلتُ

أُسبُوعََا مِن أَجلِ أيسَرِي الذِي حتى وبِهذا الخبَر مازَالَ ينبَضُ
لَهُ كالأَبلهِ وَلكِنني لَستَ بكِيم تايهْيُونغ الفتَى الذِي يستسلمْ أَوَ تعْلموَ
ماذِا فَعلتْ هممم لأُخبِركُمْ لقْد تَقدمْتُ

كَمساعِدِِ أَو بالأَحرى سكريتِير
وقَد تَمَ قبُولي وَلأَننِي ما سوَى
هاوِِ لهُ فقِدْ أقسَمْتُ بأننِي سأغرِيه وأصطَادُه ولِترى تِلكَ الجشِعةَ مَن أنَا

وأيضَا اليَومُ هُو أَولُ يوْمِِ لِي لذَالِك أِنَا متحمِس لتَجْربةِ
البانتِيل الذِي إِشتريتهُ بلونهِ المفضلْ الأَسوَد
وتِلكَ البِذلَة ذو اللونِ
الرمَادِي بِبنطالِها الضيقْ أتمنَى أَن تغرِيهِ حبِييتي الثانِيه لأَن جيُون هو الأَول والأَن فِقط.عليَ وضعُ القَلِيل مِن العطرِ وأخِيرََا تَايهيُونغ
أِنتِ جاهِز ،لأَخَذَ هاتِفِي لأتصِلَ على نامجُون هيُونغ لأَننِا معََا مِن أجلِ حبِييِه جِين إنَه مُوظَفُُ هُناك وبِفضلِهِ حَصلتُ علَى ذلك
المنصِب أاههه مَاذَا فعِلتُ كي يكُونِ الحظُ بجانبِي
أَتمنىَ أن يبقى هذا حتَى أَحصُل علَى جيُون

ليَرِن هاتِفُ تايهيونغْ ليَجد أَنه نامجُون قائِلا بأنِه ينتِظِرهُ ارِجا
ليِقِلهُ معهُ للعِملِ ليجِبهُ بأنهُ نازِل ليرتدِي حذائَه ثُم راكضِا
ليرْكبَ السيارَه لِتمرَ ذلك الوقتُ مبادِلِينَ الحديثْ

فِي الشرِكةَ:

هاقدْ وصل تايهيَونغ لِشرِكةَ ليَتجِهَ اِلى مكتبِ السكرِيتيره
مخبِرتََا إِياهُ أنْ ينتظِر كِي تعلِن الرئيس عَن قدومِهِ

في المكتب:

"تفضِل بالدخولْ ماذا هنِاك "ليِنظرَ لها مُنتظِرََا إِجابتَها لتَخفِض
رأْسَها رادِفتَا

السكريتيرة:سيدي لقد وصَل السكريتِير الجدِيد هل أُدخِله

جيون":أجِل أَدخِليه" ؛لِتنصَرِفِ السكريتيرة مؤكِدةَِ للأشقَرِ بالدخولِ
ليشكُرها ليطرِق الباب ثُم يفتحه ناظِرا لذلكِ الرجُلِ ذو
البذلْة السوداءِ بالإِضافةِ الى ساعةِ روليكس الذهبِيهَ مع شعره
الأسودِ كالفحمِ المفرق مظهِرا جبينهُ وحواجِبهُ المنعقِدة الدالة
على عمِله الصعبِ. ليتقدَم الاشقرْ ليلاحِظهْ لسيد جيُون
ليَقِف مصَافِحا اِياهُ

جيون":مرحبا بِكِ سيد كيمِ تفضل بالجلُوس"

تايهيَونغ:شكرا لكَ(قالهَا بإِبتسامَة)

جيون:"إِذا سيِد كِيم لقد قبِلتَ كمساعِدِِ لي أَليسِ كذلِك"

تايهيُونغ:أه أَجل سيِد جيون واتمنى أَنني لن أُخيِب ظنك

جيَون:أَجل مِن وجهةِ نظرِي لك أظُن إَنكِ لن تخيبهَ ليجيبه
تايهيُونغ(بخجل):أجل سيدي ثِق بِي سيِديِ؛ليهمهم الاخر سائلا إياه
جيون:لابأْس بذَلكَ ولكننِي أَريْد أن أسأِلكَ سؤال أمسموحْ

تايهيَونغ:" أَجل لابأس"(قالهَا بإِبتسامتهِ الصندوقيةَ)

جيُون :أتتذِكَرني عندما اِصدمت بِك

تايهيُونغ:أَجل سيِد جيُون أِنا أتذكَر ذلك" قالهَا تايهيُونغ بِقهقهةِ لطيفة

ليلاطفه جونغكَوك بإبنسامة طفيفة :"تتذكر ذالكَ ولم تدعنِي أعتذِر عما بَدَر مِني"
تايهيُونغ:سيد جيَون لم يكُن شيئِا يكفِي إِعتذارك

جيون:لا لايكفِي بمِا أنك أصبحتَ سُكرِيتِيري فهذه فرصه
لكِي اعتذر مِنك

تايهيونغ :بِما أنك مُلِح فحسنا أنا أقبل

جيون:حسنا تايهيونغ يمكنك مناداتِي جونغكوك

تايهيُونغ:اه أعتذر سيد جيون ولكِنني افضل مناداتك هكذا

جيون:حسنا كما تشاء.إِذا يمكَنك أن تجِد كل ماتحتاجه عنِد ليرِي "السكرتيره"، وإيضا مكتبك مقابل لمكتبي

تايهيُونغ: إذا سوف أغادرُ الان سيِد جيون

جونغكُوك:حسنا تشرفْتُ بلقائِك مجددا تايهيُونغ

تايهيُونغ:وأنا أيضََا سيد جيون ،أنهى كلامهُ مُنحنِيا مغادرا المكتبْ تارِكا جونغكوك شاردا متذكرا طيفهُ الأخاذُ

--____________________

فوت اند كومنت

طبعا هاذي جست البدايه
سو اتمنى تعجبكم