بسم الله
☆
ككل يوم منبهي يكاد يفجر طبلة أدني أطفأته
لأتوجه للحمام آخد شاور يزيل إرهاقي وتعبي
نظفت أسناني غسلت وجهي بغسول برائحة
فراولة توجهت إلى خزانتي أخرج منها ما يسترني عبارة عن قميص أخضر مع جينز أسود رفعت شعري كديل حصان لأرش عطري و أهم بالخروج توجهت إلى المطبخ عادة لا أتناول
إفطاري لكن اليوم حقا بطني تصرخ جوعا فتحت تلاجة لأخرج منها عصير و كعكة تناولتهم لأحمل حقيبتي وأضع سماعاتي لأخرج على جو لطيف
ألقت التحية على جارتي لتفعل مثل في طريقي
بدأت أدندن بكلمات من الأغنية و أرى سحاب التي زينت السماء وصلت إلى جامعة لألمح
صديقتي سولجي ذهبت إليها لأحضنها حضنها كحضني أمي انه حقا دافئ مناسب لهذا برد صاعق دخلنا نبحث عن رفاق متبقين لنلمح ايو جيمين و تاي ألقينا تحية بينما أجد ايو قد حضنتنا
أنا و سولجي لنبادلها جلسنا في أحد مقاعد الحديقةالجامعة قبل بدء حصة بدأنا نتبادل مواضيع مختلفة
"وأخيرا ستنتهي هده الجامعة اللعينة"
تحدث قزم مدعو بجيمين
" حسنا حسنا ستنتهي العطلة بسرعة
و ستبدأ من جديد "
تحدتت محطمة الأمل ايو
ﻷبتسم بجانبية بينما أشرب من مشروبي أنا و ايو و سولجي من سلك الأول أما تاي وجيمين
سلك تاني أنا 19 سنة بينما ايو و سولجي 20
جيمين و تاي 22 سنة رن الجرس معلنا بدء حصص أنا و ايو في نفس القاعة أما سولجي
في القاعة مغايرة
"إلى اللقاء صديقاتاي"
تحدتث صاحبة شعر قصير بدرامية
"إنها فقط ساعاتان لما كل هدا حزن"
تحدتث بينما أعانقها
في كل مرة تقوم هكذا رغم أن الجامعة تكاد
تنتهي توجهنا إلى محاضرة التي كانت أطول من حياتي وأخيرا رن جرس معلنا انتهاء المحاضرة
خرجت من الفصل أنا و ايو متوجهين نحو كافتيريا لإيجاد بقية رفاق وها نحن نلمحهم
لنتوجه نحوهم جلسنا بينما قد طلبو لنا مشروبات
الغازية شربتها بينما أنا شاردة
" ياه ما بك شاردة هكذا "
تحدت تاي
" لا شيئ فقط أشرد بعض المرات إذن ماذا
ستفعلون في هذه العطلة"
تحدتث أغير الموضوع
"سوف أزور باريس"
تحدث جيمين
"سأذهب إلى تركيا"
تحدتث ايو
بقيت أستمع إلى خطط كل واحد بينما أنا سأظل
في غرفتي أشاهد دراما أتناول راميون هذا
أصلا ما أفعله كل سنة فلا يوجد فرق
______________________________
وها أنهي الإتصال الذي دام ساعة مع سولجي
حقا أشعر بمملل لذا فكرت في الخروج و استنشاق
بعض هواء نقي أخدت حماما سريعا بينما أدندن
بعض من كلمات الأغنية خرجت بعد عشر دقائق لأتوجه إلى خزانتي أخرج منها قميص أحمر طويل
أكمام مع جينز و حقيبتي صغيرة تحتوي على
هاتفي و محفظتي تحوي بعض المال خرجت
بعد ارتداء حدائي رياضي لأهم بالخروج توجهت إلى حديقة عامة جلست على إحدى المقاعد أتأمل
غيوم مع طيور مهاجرة كم كان الجو لطيف أطفال
يلعبون و بسمة لا تفارق وجوههم حقا تذكرت
طفولتي التي كانت مثلهم قبل رحيل والداي
شعرت حقا في رغبة من بكاء لكني تمالكت نفسي
أكمل النظر إلى الأطفال كيف يلهون لكن جذب
نظري عربة صغيرة لبيع غزل بنات و كم أعشقه
أخدتني رجلاي إليه للطلب من رجل العجوز الدي
يديره دفعت له ذهبت لكنه ناداني
"يا ابنتي الباقي"
تحدث الرجل المسن
" لا بأس يمكنك الإحتفاظ به"
تحدت أخاطبه بإبتسامة
" شكرا لك ابنتي حقا "
تحدث بينما ابتسامة لا تفارق وجهه
إنه ليس بمبلغ كبير لكن المسكين فرح من كل قلب حالتي مادية متوسطة لكن أحب أن أرى فرحة على وجوه مسنين و أطفال صغار بأقل شيئ ممكن بدأت أتمشى و أنا أتناول غزل بنات تذكرت أنه
يجب علي التسوق لذا أكملت طريقي إلى
سوبرماركت الذي لا يبعد عن منزلي إلا القليل
أخدت بعض أغراض التي كنت أحتاجها دفعت للمرأة لأهم بخروج توجهت إلى منزلي متواضع
دخلت بعد خلع حدائي لأتوجه إلى مطبخي
أضع الأغراض من يدي رتبتها لأصعد إلى فوق إغتسلت لأرتدي ملابس أريحة أكثر عبارة عن
قميص يصل إلى نهاية أفخادي أسود و شعري الذي جعلته مسدول على طول ظهري لأنزل
للأسفل متوجهتا إلى مطبخي لأشبع جوعي
طبخت لي بعض معكرونة بالطماطم حقا
أحبها جلست على الأريكتي بينما أتفحص هاتفي
ﻷجد جميع رفاقي بعثو لي رسائل يسألون عن
حالي في جروب خاص بنا فأجبتهم أني بخير
وأني أفتقدهم لأن كل واحد منهم في دولة
لقد أرادوا في الأول أن نذهب في رحلة جماعية
لكني رفضت كونهم سيتخلون عن مخططاتهم
أصبحت ساعة واحدة بعد منتصف الليل و أنا
أشاهد دراما على تلفاز شعرت بالتعب و النعاس
لذا توجهت لغسل أسناني بعدها خلدت إلي
نومي عميييق
☆
أول بارت أعرف ممل لكن عندي
أفكار حلوة
أعرف أنو ما رح تجيب دعم الرواية
BUT IS OKEY
BEY
أنت تقرأ
مــڶــڄــأې ْ|| ᴹʸ ᴿᴱᶠᵁᴳᴱ
Action"أنت الفريسة و أنا مفترسها" + JEON JUNKOOK + MIN EMILIA IF YOU LIKE IT JUST DOE VOTE💜
