معلش ع التاخير انتو عارفين الامتحانات بقى بس انا عايزة تفاعل بليز لو سمحتوا لو ملقتش تفاعل صدقونى مش هنزل تانى يلا نبدل
#ايزابيل
استيقظت كعادتى فاليوم هو العطلة لا جامعة وكان حقا هذا ممل انا اول من استيقظ نزلت لكى احضر لنا الفطور وعندما كنت احضره سمعت صوت هاتفى يرن زهبت الية لكى ارى من المتصل فوجدتها امى
امى مرحبا اشتقت اليك كثيرا
وانا ايضا عزيزتى كيف حالك وحال البنات
نحن بخير امى ماذا عنكم
هم يخير يخير
وكنت اسمع صوت تكسير وصوت صراخ ف الهاتف بجانب امى
امى هل كل شئ بخير
هة نعم كل شئ بخير يجب على ان اقفل الان الى اللقاء احبك
ولك لم اكمل كلامى الا عندما اقفلت امى الهاتف وانا لا اعلم ما الذى يحصل ففكرت ان اتصل على اخى واعرف منة ما يحدث
واكن اوة نسيت انة ليس معهم انة ف كندا لعملة حسنا سوف اعرف الموضوع لاحقا
والان خرجت من البيت وذهبت لكى اشترى حاجات من السوبر ماركت لان الطعام نفذ منا
حين دخلت لمحت شخصا كانى اعرفة لكن عندما تقدمت لارى من هو كان قد ذهب قعدت لشراء حاجات الا عندما اصتدمت بشخص فوقعت من كل حاجياتىالشخص:اوة انا اسفة لم اقصد ايزابيل:حسنا ليس هناك داع
الشخص:هل انتى بخيروكان يجمع معها ما وقع وعنما انتهيا ايزابيل:اة انا بخير الشخص:حسنا انا اسمى لوى
ومد يدة ليصافحها لكن ايزابيل تذكرت شيئا خاص بلوىايزابيل:هل انت صديق ليام وهارى لوى :نعم انتظرى لحظة هل انتى ايزابيل صديقة اليكس وكلارا
ايزابيل:نعم انا لوى :اوة
اكتفى بقول هذا
لوى :هل تمانعى اذا تمشيت معك قليلا اثناء التبع وبعدها نذهب للمفهى ليزابيل:حسنا هيا بينا
وكانوا يتحدثون عن اشيا سطحية وحكى لها لوى هو من اين وماذا كا يعمل قبل ان يصبح مغنى مشهور
وعندما كان يتحدث ذهبت الية بعض المعجبات لاخذ صورة معة واعطونى الكامرا لكى اخذ لهم صورة لكن عندما رايت الفتاة التة تمسك بخصر لوى تلك كنت اشعر وكانى اريد ان افصل راسها عن جسمهاماذا بحق اللعنة اقولة لما انا اغار
اخذت لهم الصورة ورحلوا اخيرا
لوى:ان هذة الفتاة الشقراء جميلة صحيح ايزابيل:لا اعرف وما رايك
لوى:هل تغارين ام ماذا ؟
ايزابيل بقهقة :انا ههه اغار لماذا انا لا اعرفك سوى الان لماذا اغار انا لا اغار على احد وهذى حياتك افعل بها ماشات
YOU ARE READING
bitches are virgins
Romanceحكاية خمس فتيات ف المرحلة الجامعية كانوا من عشاق فرقة وان ديركشن وحدث لهم فرصة للسفر ورويتهم ....... وسوف تنقلب حياتهم راسا على عقب وهل سيقعون ف الحب ام لا