•PART 3•

13 0 0
                                    


أتعلم أيها القارئ تمتع بالذي يخترق أنفك الأحمق فأنا أدفع كل مااملكه وأتجهه للسرقه غالبا فقط من أجل 3 عبوات بالأكثر..مع من أتحدث فأنتم القوم المسرفون!!
عموما تقسمت القارات وأصبحنا نحن من كنا ننعم بحياة تغنينا عن كل شى نعيش في أماكن كانت حتى القطط لا تدخلها حينما تقف في اعلى مبنى نملكه وهو بلطبع سيكون متأكل من أحد جهاته أتتسائل لماذا!! كل شى واضح لا نملك مانتنفسه أسنجدد منزل؟؟؟؟  عموما سترى أنا القاره مقسمه إلى قسمين أحدهم منازله من زجاج ويتضح على أصحابها الفحش والثراء والقسم الاخر نحن!
نعود لما كنت أرويه
كنا على جانب الكره الأرضيه لا نتنفس سويا حتى! وهم فتلك الجهه يحاصرون أنفسهم بفقاعه
لازلت اتسأل من المحجوز نحن ام هم فابالنهايه هي كالحاجز الشفاف بيننا وبينهم ومن اعلانا لا اعلم عن اعلاهم.
نقص الأكسجين يعني الخمول في أجسادنا يعني الجلوس طواااللل اليوم بلا سبب وأساسا ليست هناك مقدره على النهوض (لا أدري ماأنا ارويه وأعلم ان علي التوقف بس أنت أيها السامع كنت الوحيد المتوقف بين جميع الماره لتقوم بتصديقي)
عموما لن أتحدث الكثير كل ما أتمناه في هذه اللحظه هو الأكسجين اذ كانوا يريدون الحكم فاا ها هم حاكمون لقارات لا دول ماذا بعد؟؟؟؟؟
كفايه روايةً عن الماضي لا فائده منه أخذتم المعلومات الكافيه مع الوقت ستطلعون على ماتريدون.
لا حاجة للفضول ياأحمق.

أخيراً خرابتي اووه اقصد منزلي المتواضع طبعا-تقلب عيناها- متواضع جدا لدرجة ان لا باب فيه.!

.....: سيريا هل عدتي؟
ردت فتاتنا صارخه" لا بل أني انتظرك كي تصطحبني أبي بالطبع عدت".
فبادلها ماركوس" لا يمكنكِ الرد بشئ من الأدب يافتاه أنا والدكِ!! "
أتعلم لست متأكده من أنك كذلك يارجل لكن حسناً..أتناولت شيئاً؟؟
ماركوس: وماذا أتناول في هذا المنزل بربك! أجلبتي العبوات؟
صمتت فترة وثم....لا لم اجلب شيئاً حظي كان سيئ والحراس كثير مابالهم يشددون الأمن هذه الفتره!! أبالعقل يضعون الالف فقط لحراسى عبوات!!!
أصمتي يافتاه أوكأنكِ لا تعلمين السبب وأيضاً متى ستتعلمين الصمت ضجرت منك ومن كثرة حديثك!!!

قلبت عيناها وذهبت كأنه لم يكن يتحدث ويزمجر اليها أستولت على حقيبتنا من على المنضده وصعدت درجات ذلك المنزل المنهار! نعم لا ابواب وهناك بضعة اشياء مفقوده لكنه يضل منزل يتظلون من مطر السماء به!!
ضلت تصعد درجات ذلك المنزل وهو يحدق بها من كرسيه الثابت ويعلم أن ماخلفها ليس صغير فهو مجبر على عدم أخباراها!!!

أنا أحبك يافتاه ليس الأمر بيدي.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 31 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أكسجيني باهظ الثمن.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن