غرام بريطانى

لقد تحطمت

"الجزء الخامس من غرام بريطانى"
موج بتساؤل لجاك:لكن كيف عرفت أننى قابلت سارة
جاك بغرور:أعرف كل شيء عنكِ عزيزتى
موج بإستغراب:أتراقبنى ؟
جاك:بالطبع كل ما يخص جاك يجب مراقبته ! ،موج:وماذا تقصد بكل شيء ؟
جاك وهو يحاول إخفاء إرتباكه:ألم أقل أنكِ تخصينى !
موج بغضب ممزوج بخجل:لا أخص أحد ،جاك بإستفزاز:وملكِ أيضًا ،لتشعر موج بإرتباك وخجل ولا تستطيع التحدث وتقرر أنا تكف عن الحديث
*لتأتى الشرطة فى هذة اللحظة وتقول سيد جاك أنت متهم بقضية إختطاف لتقول موج مندفعة:لم يقم أحد بإختطافى أنا ذهبت بإرادتى معه وأريد أن أسحب الشكوى ،جاك بخبث:الأن أنا متهم ؟
ليقول الضابط:نحن أسفون على الإزعاج حقًا فالسيدة الصغيرة من قامت بهذا ،جاك:لا مشكلة حدث سوء فهم
فلاش باك
لكن يأتى إتصال لجاك
المتصل:سيدى الشرطة وجدت مكانك وهى فى الطريق الأن
ليقول جاك بخبث فلتأتى ،ليغلق الهاتف وهو من تعمد أن يجعل الشرطة تتبعه عن طريق هاتف موج الذى اشتراه لها قبل أن يقوم بكسر القديم ووضع نفس الخط لتستطيع الشرطة الوصول إليهم يال حماقته فعل هذا فقط  ليعرف ردة فعل موج ستسجنه أم ستسامحه وبالفعل سامحته وهذا جعل جاك سعيد للغاية
ليركبا السيارة ويذهبا بعدها إلى المنزل الذى تقطن به موج ونجوى
"في المنزل"
دخلت موج لتحتضانها نجوى وتلومها لما فعلت هذا
ليدخل جاك لتغضب منه كلاً من نجوى وروز ،نجوى بغضب:أيها الحقير كيف فعلت بها هذا أتظن أنها لعبة أيها الأحمق لما لم تدخل السجن وتتعفن هناك
جاك وكأنه لا يتحدث أحد لم يتفوه بكلمة ،نجوى بقلق:عملك حاجة أنتِ كويسة ؟
موج بإبتسامة:أنا فرحانة أوى أوى عشان عندى صحبة زيك كدا بتخاف عليا أنا كويسة الحمد لله معمليش حاجة والله هفهمك كل حاجة بس مش دلوقتى
لتتدخل روز وتقول ل جاك:رغم أنك لم تفعل لها شيئًا إلا أنك أخطئت أخى لم تفعلها فى حياتك قط لم فعلت هذا أجننت أخى لم تكن هكذا ضعني مكان موج ماذا سيحدث حينها لما فعلت هذا لما ؟ أنا لن أسامحك إطلاقًا أتفهم ؟
موج بهدوء: عزيزتى روز سأشرح لكِ ما حدث لكن أهدئى
جاك ينظر لموج مطولاً ويقول بعدها ل روز :أجل جننت جننت بسببها لا أعرف من أنا ولما أفعل هذا ،أنا ذاهب وعندما تحتاجين العودة للمنزل إتصلى فقط وسأرسل أحدًا يأخذكِ ،روز بعتاب:لا داعى سأتصل مباشرًا لأحد الحراس ،أغرب فقط
لتلتقى عين جاك بعين موج لتخفض عينيها سريعًا وينظر لها نظرة تحمل الكثير وكأنها النظرة الأخيرة ويذهب
*لتحكى لهنّ موج ما حدث وهنَّ يستمعن بتركيز
"في مصر"
نقاء ل مراد :مالك كدا رايق وفايق
مراد:إيه حرام أروق ،نقاء:بهزر متبقاش أفوش كدا ،مش هتعرفنى مين سعيدة الحظ ؟
مراد:تمام هقولك بس متقوليش لحد ، ليقول بتنهيدة نجوى
نقاء بصدمة:إيه ؟
مراد:مالك مستغربة ليه ؟
نقاء:متأكد ولا بتحاول تنسى موج فيها
مراد بتأكيد:لأ متأكد موج عشان من وهى صغيرة البنت الوحيدة الي قدامى بس إحساسى تجاهها مسؤلية مش أكتر إنما نجوى بحبها من زمان بس كنت معمى وعرفت دا متأخر عشان كانت دائما بتبينلى بمشاعرها فما حستش بيها غير دلوقتى
نقاء:وواثق ليه مفكر بعد تصرفاتك دى وإظهار حبك الي أساسا مش حب لموج هتوافق عليك ،مراد بغضب:عشان مقدمهاش غيرى ومش هتبقى لغيرى فاهمة
نقاء بضحك:تمام يا عم رميو كدا اتاكدت  أنك بتحبها عشان مكنتش بتغير على موج
مراد:لما ترجع هصارحها بمشاعرى وهتعذرلها على كل ألم كنت سببه وهتجوزها
نقاء:لأ كدا أطمنت عليها 
مراد بغرور:أنا بس إلى أقدر أطمنها ومتقوليش حاجة لماما تمام
نقاء:تمام
"في بريطانيا"
روز:أليس طلب أخى غريب ؟
موج:لأ أعرف روز ولكن كان هذا مقابل حريتى
روز:أتفهمكِ جيدًا
نجوى:لأ بقا رومانسي أوى ورينا الصور ،لتريهم الصور وُتعجبهم كثيراً
موج بإستغراب:لما ترتدين الحجاب روز ؟
روز:لأننى أشعر بالراحة به
نجوى:مبارك لكِ مقدمًا الحجاب
روز بإبتسامة:شكرًا
روز:سأذهب الأن
موج:حسنًا
لتذهب روز ، بعد مرور مدة من الوقت يأتى إتصال ل نجوى
نجوى بإستغراب:جالى إتصال يا موج معرفش من مين ؟
موج:ردى نشوف مين
لتجيب نجوى:ألو
مراد بإشتياق:ألو ،معايا أنسة نجوى
نجوى وبدأت ترتعش ودقات قلبها تتسارع لتحاول إخفاء توترها:أيوة ،حضرتك مين
مراد بإبتسامة:معقولة نسيتنى يا أنسة نجوى ،نجوى فى نفسها كيف تنسى حبها الأول والأخير كيف تنسى البحر الذي يتجسد في شكل عينيه التى باتت تعشقها لتقول بخجل: اه نسيت
مراد بحزن:أكيد هتنسى عشان أنا السبب ، ليدرك ما تفوه به ويقول:أنتِ عاملة إيه ،أخبار الدراسة إيه
نجوى بفرحة بالغة ولكن نجحت في إخفائها:بخير الحمد لله،بس متأكد أنك متخلبطش وعايزنى أقصد مش عايز تتكلم مع موج هى موجودة أديهالك
مراد بغضب:لأ عايز أتكلم معاكى أنتِ متصل عليكى أنتِ ،ليه بتتهربى ؟
نجوى بغضب مماثل:مش من حقك تزعق ليا
مراد:أسف حقك عليا متزعليش ،أنا بس بفكر فيكِ أنتِ عارف أنه فجأة تحولت كدا بس هفهمك لما ترجعى  ،ترجعيلى بالسلامة أقصد ترجعى بالسلامة لو عايزة حاجة أطلبيها منى متتكسفيش أنا ليدرك ما كان سيتفوه به ويقول:مع السلامة يا أحلى عيون خضرا شفتها فى حياتى
لتغلق موج ووجنتياها حمروان وتشعر بالخجل الشديد وأخيرًا قد شعر بها
لتبحث عن موج ولكن تجدها فى غرفتها
"فى غرفة موج"
قررت أن تصلى ركعتين لله لأنها شعرت بإختناق وهى ساجدة تقول *يارب سامحنى على إلى عملته عارفة أنى عصيتك مكنش ينفع أروح معاه في حتة ولا أصور يارب أهديه للإسلام لنفسه وليا عشان يكون حلالى
لتسلم وتغير ملابسها إلي البيتية
"فى منزل جاك"
يجلس جاك بهدوء ويفكر في كل ما حدث معه ومع موج ويبتسم تلقائيًا كيف لتلك الفتاة التى لا تصل إلى كتفه أن تحوله هكذا وأن تجعله يكتفى بها فقط هو في حياته كلها لم يركض وراء إمرأة قط كيف لصاحبة عيون القهوة أن تقتحم حصونه بكل سهولة بات يفكر بها طلية اليوم وقرر أن يتعلم العربية لأجلها وكان لديه فضول عن معرفة القرآن  قبل إلتقاءه بموج وأصبح شغوفًا أكثر بمعرفة القرآن الكريم
بعد لقاءه بها نظر إلى صورتها الموضوعة على حائط غرفته فقد طلب من رسامة أن ترسمها بالطبع لن يسمح لرسام برسمها
"في الصالة"
تجلس روز تشاهد التلفاز بملل ليرن أحد الجرس لتقوم الخادمة بفتح الباب وتعود وتقول ل روز
سيدتى:هناك رجل يريد مقابلة سيد جاك لتقول روز أنتظرى سأرى من لترتدى حجابها بسرعة وكأن يجب عليها إرتداءه لتذهب وترى من لترى نفس الشخص الذى اصطدمت به من قبل
ليقول بإبتسامة:مرحبًا أنسة روز من الجيد رؤيتك ليمسك يديها ويريد تقبيلها لتسحب يديها وتقول لا أسمح للرجال بأن يمسكوا يدى وماذا تريد أيضًا
هو بإبتسامة:أريد مقابلة أخيكى عزيزتى ،لتقول بغضب:لست عزيزتى، ليضحك على هذة الفتاة المشاغبة يبدو أنها ستتعبه حقًا
ليأتى جاك بعدما أخبرته الخادمة ليسلم عليه بحرارة وكأنه يعرفه منذ زمن ليقول:هيا بنا إلي مكتبى وكل هذا تحت أنظار روز المندهشة ،ليطلب جاك من الخادمة قهوة وأثناء دخول هذا الغريب كما سمته روز ليقوم بالغمز لها لتتورد وجنتاها وتشعر بالغضب منه لا تعلم لما عندما تراه تشعر بالغضب أو تتصنع ذلك لتُخفى مشاعرها
"فى المكتب"
أ أنت متأكد من هذا القرار جاك
جاك بهدوء:أجل قد فكرت فى كل شئ وأتمنى ألاّ تخذلنى انتبه لهنّ جيدًا ،عمر بإهتمام:لا تقلق صديقى ،جاك:بتحذير:وإياك والإقتراب من موج سأقتلك
عمر بضحك وهو يعلم صديقه غيور جدًا:ما يشغلنى الأنسة روز
أودّ التقدم لها ،أعرف ليس وقته
جاك:أجل ليس وقته ،في الوقت المناسب وأيضا لا أعرف مشاعر روز تجاهك ،عمر بتأكيد:لا تقلق من هذة الجهه ،عمر:سيكون اليوم ؟ ،جاك:لا غدًا
عمر: بالتوفيق أذن
"فى مكان أخر"
تجلس سارة والشرر يتطاير من عينيها كيف لجاك أن يفعل هذا ويذهب مع تلك الفتاة إلى هذة الأماكن وهو لم يفكر قط بدعوتها
لتفكر وتقول بخبث:وجدتها
*عند موج*
تأتيها رسالة مكتوب بها عنوان
لتشهق موج مما رأت وتذهب بسرعة إلى العنوان وتفتح غرفة الفندق وتجد جاك جالس بجانب سارة ومحتضنها ويقول لها أنا هنا لا تقلقى  بجانبك
لتنظر له موج نظرة إحتقار والدموع تنهمر من عينيها العسلية وتقول بألم:أنت ممثل جيد جدًا جاك أهنئك على خداعى  ،جاك بقلق:موج ما الذى جاء بيكِ إلى هنا وكيف عرفتِ أنى هنا
موج بغضب:هل هذا كل ما يهمك وكسرى وتحطيم قلبى لا يُعنى لك شيئًا لما قمت بالكذب عليّ هل أنا لعبة تكلم لتصرخ حتي يُبح صوتها ويخرج وكأنه أبٍ أن
يخرج ليقول جاك بخوف وقلق عليها: اسمعيني موج لم أحب أحدًا غيرك أقسم لكِ موج أننى أحبك من كل قلبى أنا لم أت بإرادتى صدقينى ،موج وعينيها حمراء:فلتذهب للجحيم أنتَ وهى لا تُعنينى  لتذهب موج ويشعر جاك بالغضب الشديد
سارة بتشفى:يا لها من حساسة
جاك بإستغراب: ماذا ألم تكونى منهارة أكل هذا كذب ،ليتجمع الغضب في عينيه وتتحول لسوداء ويقوم بصفعها حتى تنزف ويقول بغضب وهو ممسك بشعرها:إن حاولتِ والإقتراب من موج مرة أخرى نهايتكِ على يدى أفهمتى موج فقط التى أحبها أتيت إشفاقًا منى ليس أكثر وضعى فى عقلك الأحمق لا أحب إلا موج ،موج فقط يا حمقاء أفهمتى ،وأحذرى شرى وإلا تجدين نفسك فى السجن لينظر لها بغل ستذهبين الأن وتخبرى موج بالحقيقة وتعتذرى لها أفهمتى  وإلا سأقدم بلاغ للشرطة أنكِ تقومين بالتزوير والإفتراء ألا تتذكرين الصور التى قومتى بتزويرها وإعطائها لموج
سارة بألم:أترك شعرى أرجوك
حسنًا سأذهب الأن ولكن أترك شعرى أرجوك ،ليقوم بترك شعرها وتصتدم رأسها بالأرض ليقول تعلمين منذ البداية أنكِ فُرِضتى عليّ ،أغربى الأن إلي منزل موج وأخبريها ،هيا ليقوم بإتصال ليخبر أحد رجاله أن يأتى إلى فندق ........ ويأخذ تلك الحثالة إلى منزل موج ليأتى بعد مرور وقت ليس بكثير ويأخذها كما أمره سيده وبعدها يذهب جاك بعد أن أطمئن أنها ستخبر موج بكل شئ
ليذهب مشتت شارد الذهن حزين يتذكر شكل موج وهى حزينة وكسورة يشعر بقهر بداخله وقلبه يؤلمه بشدة عما حدث لصغيرته ويقرر بعدها أنه لا مجال للتأجيل
"عند موج"
فى غرفتها تبكى بمرارة وألم وكلما تذكرته تشعر بالنفور نحوه
لتطرق الباب سارة لتفتح نجوى وتقول ما الذي جاء بيكِ إلى هنا أيتها الحقيرة أغربى لتقول سارة بخوف:أرجوكِ أسمحى لى بالتحدث فطبع خائفة فجاك يراقبها من بعيد ليرى ستفعل هذا أم لا ،أرجوكِ ،جاك لم يقم بخانتها قط بل يحبها لا يعشقها حد النخاع لتدخلها نجوى وهى تودّ أن تضربها ضربًا مربحًا حتى تشفى غليلها من تلك الأفعى لتجلس سارة وتدخل نجوى وهى حزينة على حال صديقتها وتخبرها أن سارة أتت وستخبرها بالحقيقة موج بغضب:فلتخرج من هنا تلك الأفعى وتعتمدت التحدث هكذا حتى تفهم سارة الكلام ،نجوى:دى خايفة باين عليها هى السبب بالله عليكى أطلعى وكدبت كمان يلا وبعدين أكيد جاك هو الي بعتها
موج بغضب:متقوليش اسمه مش طايقة اسمع اسمه أو أى حاجة عنه لتحاول نجوى إقناعها بعد محاولات عدة أخيرًا تقرر أن تخرج وتسمعها
سارة عندما رأت موج
سارة:أنا أسفة سأخبركِ بكل شئ
فلاش باك
أت لجاك إتصال ليقول أحدهم أرجوك أنقذ سارة تحاول الإنتحار
جاك ببرود:وما شأنى أنا ؟
ليقول:أرجوك فهى تهمس بإسمك وتريد رؤيتك قبل الموت ،ليقول جاك:حسنًا قد شعر بالذنب فربما يستطيع إنقاذها ولكن يخشى أن تكون حيلة من حيلها التى لا تنتهى كان لا يعلم ماذا يفعل ولكن سارة فتاة متهورة وقد تفعل شيئًا بنفسها قرر أن يذهب وينفذها شفقة منه فلا يريد أن يكون سببًا فى موت أحد ليذهب إلى الفندق ويجدها تحاول أن تقطع شراينها وتتدعى الخوف ليأتى جاك ويقترب منها ويقول ماذا تفعلين أيتها المجنونة ستقتلين نفسك ،سارة بخبث ولكن حاولت التصنع:أجل إن لم تكن معى وبجانبى لا فائدة من هذة الحياة إطلاقًا ،جاك بشفقة:أهدى أنا هنا بجانبك ،سارةوهى ترتجف :لا ستتركنى وترحل ومسكت السكين ووضعته على رقبتها
جاك بحذر:حسنًا أهدئى أنا هنا وأتركى ما بيدك ليحاول تهدئتها وتستكين شيئًا فشيئا ويعانقنها ولكن نيته الشفقة وحتى لا يشعر بالذنب إذا قتلت نفسها ليكون هنا شخص واقف وجاك معطيه ظهره لتقوم بالغمز له ليقوم بحركة منها أنها تقترب من الغرفة ويذهب بسرعة عندما تسمع خطوات مشى تقول له أ أنت متأكد أنك لن تتركنى ليقول لا فأنا هنا بجانبك وتكون موج سمعت جزء جاك فقط وبهذا أصبحت طعم
لتقول سارة:أنا من فعلت كل هذا لأجل أن تتركيه فالمرة السابقة خطتى فشلت لكن جاك لم يحب غيرك صدقينى حتى أنه قام بصفعى وشد شعرى كاد يقتلعه وقام بإهانتى لتقوم سارة وتخرج من المنزل وتعطي إشارة لجاك بمعنى أنها فعلت كما أمرها لتقترب منه ويعطيها جواز سفر ليقول أغربى من بريطانيا بأكملها وإن رأيتك سأحقك وأعطها نقود وكلف أحد الحراس بأن يصلها إلى المطار فقد حجز لها لسفر لكندا بعيدًا عن أروبا بأكملها
"عند موج"
موج بحزن ودموع:لم أثق به بالطبع وأرسل تلك الفتاة كى أصدقه وظلت تبكى وحاولت نجوى تهدئتها
طوال الليل ظل جاك أمام المنزل يسمع أنينها ويشعر أنه فقد روحه ولكن قرر بعدها الذهاب فهو لن يستطيع مواجهتها وهى أيضًا مخطئة كان يجب أن تثق به بعد كل إعترافاته هذة
"في اليوم التالي"
تقرأ موج الأخبار لتجد
*إختفاء رجل الأعمال جاك واتسون
وإعلان روز واتسون إسلامها في إحدى ندوات الدكتور ذاكر نايك *
يتبع
#ريم_محمد
#نبض
"ملحوظة  أسفة على التأخير الجزء دا خد منى وقت كبير أوى أوى أوى وأتمنى أعرف رأيكوا ♥️🥺