أَشعرُ بدفٍئ، أَشعُرُ بحُبٍّ و حنانٍ
تسائلتُ عن مَصدَرِ هذا الحُبّ، ألا و هو حضنُكَ الدافئ!
دافٌئ كالشمسِ، مُريحٌ كفراشٍ مِنَ الحريرِ
آمنٌ كوطنٍ! حاكِمهُ قلبُكَ الطيب و سُكانه أنا
تحميني تلكَ الأكتافُ العريضة كسورٍ كبيرٍ!
تُشعِرني لَمساتُكَ بالأمانِ، و كأن شيئًا لن يُصيبني حتى و إنّ حَلّت نهاية العالم.
2021/9/15