دائماً ما يكون الألم هو الزائر غير المرغوب فهو ك الورم يجب انتشاله، ليعود الإنسان إلى حياة المتعة و الاستمتاع، ولكن هناك أفراد قد فرض عليهم هذه الألم، أفراد كئيبين وحياتهم مليئة بالأحزان و الإحباط، وحيدون يائسون، لم يتجرعوا من كأس السعادة في هذه الحياة وأحياناً تقودهم أفكارهم السوداوية إلى الإنتحار، انهم بحاجة اصدقاء ليقفوا بجانبهم