خرجت الشمس معلنة عن صباح جديد مليئ بأحداث جديدة استيقظ جونغكوك على ذلك المنبه فرك عينيه بنعاس نضر إلى جانبه مبتسما على الطفلة النائمة في حضنه جونغكوك بشرود في وجهها : هل أنت إنسان أم ملاك عيناك العسليتان التي تجعلني كل ما أراها يزداد حبي لك و أنفك الصغيرة الأرنبي ، شفتيك المنتفختات النبيذية و بياض بشرتك و جسدك المنحوت و أيضا شعرك الأسود الطويل أووه إنها ملاك بتأكيد طبع قبلة على شفتيها و أخد ملابسه ليستحم بعد دقائق قليلة خرج جونغكوك من الحمام ليلمح تلك التي مازالت غارقة في أحلامها اقترب منها جونغكوك : صغيرتي هيا استيقضي (بينما يهز كتفها بالطف ) و ئام بنعاس : آه دعني دقيقة فقط جونغكوك : حسنا ! 1 2 3 4 ..... وئام : آه حسنا حسنا سأنهض الأن جونغكوك : ههه هيا صغيرتي بسرعة لكي نذهب وئام بإستغراب : إلى أين جونغكوك : أنسيتي لقد قلتي لي أمس أن نذهب اليوم لكوريا و ئام : آه نعم نعم لقد نسيت (بينما تحك رأسها ) جونغكوك بضحك : هههه لقد فقدت الذاكرة يا فتاة هه ، و الأن اذهبي و استحمي وئام : حسنا دخلت وئام للحمام و بدأت بالإستحمام بينما جونغكوك كان يرتدي ملابسه مرة دقائق ، خرجت وئام من الحمام بهذه الملابس
ملابس وئام :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك : هيا لنذهب لأحد المقهى و نتناول فطورنا هناك و بعدها نذهبو للمطار حسنا ؟ وئام : حسنا كوكي نزلو للأسفل ركبو السيارة و ذهب لوجهتهم و صلو المقهى بعدها دخلو و تناولوا الفطور و عند إنتهائهما ركبو السيارة مرة أخرى و تجهز نحو المطار صعدو الطائرة لكن وئام هذه المرة لم تعد تخاف من الطائرة لأنها قد اعتادت على الأمر حلقت الطائرة في السماء جونغكوك : أرى أنك لم تعودي تخافي وئام : نعم !! لقد اعتدت على الأمر بسرعة جونغكوك : جيد صغيرتي مرة ساعات و وصلو نزلو من الطائرة ليلمح جونغكوك سائقه ينتضرهم بالسيارة ذهب جونغكوك لعنده جونغكوك : استقل أنت السيارة أجرة و أنا الذي سيسوق السائق : حسنا سيدي تفضل المفاتيح اعطاه الفاتح و ذهب فتح جونغكوك الباب لأميرته دخلت و جلست جانبه ركب هو الأخر أيضا و ذهبو للمنزل نزلو من السيارة فتح جونغكوك الباب لها و حملها وئام بصوت عالي : جونغكووووك ! أنزلني أنا أستطيع المشي جونغكوك : أنا أريد حملك صغيرتي هل لديك مانع وئام : لا يا كوكي خاصتي جونغكوك : مممم أضن أنه لديك انفصام هه كل هذا حدث بالخارج تحت أنضار ربيكا التي تشتعل من الغضب و الغيرة فهي ذهبت لشركة و لم تجده و جائت بعدها لبيته و بدأت بدق على الباب لكن لا جواب و بينما كانت ذاهب رأت سيارته أتية كانت ستذهب عنده لكنها لمحت فتاة جانبه و ذهب و اختبأت
