فبلاصة منعزلة تماما على المدينة بعيدة عن اي نشاط بشري كانت فلة اشبه بالقصور المهجورة مبنية على حافة هاوية بكلها زجاج منضرها بوحدو يرعب فما بالك تعيش فيها صوت الما تاع النهر ليجري تحتها والريح لتحرك فالشجر بقوة زاد المنضر رعب اما داخلها اسوء من خارجها كلها مضلمة اضوااء خفيفة داخلها ضو لقمر لداخل من الزجاج زادها رعب كان تبان كما بيوت الاشباح اما هذي اسوء هذي بيت الشيطان قاعد على فوتاي ضخم رامي جثتو عليه لابس كلشي فالنوار راد راصو للور ومغمض عيونو هز فيدو كاس نبيذ احمر ابتاسمة استمتاع مرسومة على شفافو فتح عيونو بالشوي وشاف مع الجثة لمعلقة قدامو كانت طفلة فاتنة في العشرينات تكتبلها بش تموت بين يدين انسان كانت هوايتو من الصغر التعذيب عايش على منضمر الدم يحس بحالو انسان وقت يقتل بطرق بشعة للاسف حتى ملامحها كلها تمسحت من اثار التعذيب علاه لا وهي طاحت بين يدين انسان مهووس بالتعذب ومن الشي لعملو فيها يخليك تشفق على الحالة لكانت فيها كان منضرها يبث الرعب فالنفوس كانت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جسمها كلو مشلح بسكين مكانش فيها ستتيم واحد مش ينزف حتى ملامح ووجها معادش باينة من اثار السكين لكن يلعب بيها في وجها معلقة من رقبتها بسنسلة فالسقف وراسها مايل بجيهة انبوب صغير داخر في صدرها جيهة قلبها وينزل دمها قطرة بقطرة تق تق تق تق تق رجع غمض عينيه ورد راسو للور وهوا مستمتع بصوت قطرات الدم لينزل قطرة مور قطرة تنهد براحة كانو يسمع فسمفونية عذبة هز كاسو رشف منو وهوا مزال مغمض عينيه ورجع رد راسو للور وبتاسمم بانتصار من الراحة لراه يحس بيها من صوت ومنضر الدم ورجع حكى بصوت هادي قيصر:أدرينالين لحن العذاب
