الحب يساعد على الانتقام

اول لقاء

يحاول ساردار ان يلقي بقاتل ابيهه في السجن فيذهب الى الشركه ليوكل محامين على القضيه .
رأت ايلول القضيه وعرفت انها تخص جدها ورات انها انسب فكره لكي تنتقم لوالدهه وتدخل جدها السجن
ذهبت للقاء ساردار للتكلم حول القضية وهي خائفه مـن ان يكشف هويتها .

رأى ساردار ايلول التي كانت جميلة جدا ولم يتعرف عليهه ضن انها محاميه عاديه لاكنهه انصدم مـن معرفتها بلقضيه وارادتها القويه في ان تكون المحاميه التي يبحث عنها في البداية ضن آن الارادة كانت لتحقيق العدل لاكنهه بـ؏ـد مرور ايام تحولت الى شك

(اول جلسة محكمه في القضيه )

قضت ايلول الايام السابقه في البحث عن دليل لاكنها لم تجد سوا تقرير الطب وافادت جدها بدأت في البحث الدقيق لكي تجد شي يبرأ اباهه ويعيد فتح القضيه واللحث عن المجرم الحقيقي
بـ؏ـد الفحص المدقق الذي دام ساعات وجدت شيء يقول جدهاا في افادته ان والدها اطلق عل الشرطي في قلبه لاكن في تقرير الطبي يكتب ان الطلقه في الجهة اليمنى ليست اليسرى وايضا وجدت انه قال لقد مات بسبب الطلقه لانهه حاول انقاذه لاكن في التقرير يقال انهه لم يمت بسبب الطلقه فقط بل انهه مات بسبب الخنق بسب وجود كدمات واضحه على رقبتهه فحاولت استعمالها كدليل في المحكمه .

بحث ايلول في افادت جدها وعدم بحثها في الافادات الاخرى اثار شك ساردار لانه لم يعطيها معلومه حول بمن يشك فبدئ يبحث عن هويتها عن طريق معارفهه .

دخلو المحكمه وايلول متفائل جدا بسب الدليل الذي وجدته بينما ساردار كان غير متفائل لانه لم يجد الدليل كافي وكان يشك بأن ايلول تعمل لصالح جدها

انتهت الجلسه بقرار فتح القضيه مرا اخرى بسبب برأى والد ايلول مما ادى الى ترك القضيه بدون مجرم .

خرج ايلول وساردار مـטּ المحكمه لتصل الى ساردار رساله فيها هويه ايلول ووالدهه أي المتهم بقتل والدهه ليكتشف انه والدهاا مما اثار غضبهه لاكنه لم يقل لهاا .

في صباح اليوم التالي استيقظت ايلول على رسالت ابعادها عن القضيه بسبب وجود صلت قرابه مع المجرم خوفن مـن محاولت تسترها عليهه

ذهبت ايلول مسرعه لتغير ملابسها وتذهب الى شركه ساردار لتقول له الحقيقة وانها كانت تريد اثبات براءة والدها والقى جدها في السجن

ذهبت الى الشركه لاكنهه انصدمت مـטּ عدم ادخالهه الشركه حيث انه اصدر قرار عدم ادخالهه الى الشركه جلست تنتظره ان يخرج مـטּ الشركه .

بـعد مرور ساعـه خرج ساردار مـטּ الشركه وكانت ايلول تنتظرهه لاكنهه لم يستمع لها سحبت ايلول مفتاح سيارته وقالت له انها لم تعطيه لها الا عندما يستمع لها وللحقيقه .

استسلم ساردار واختار ان يستمع لها في بداية الامر لم يصدقها لاكن عندما اثبتت له مدا كرهها لجدها ومدى ارادتها في ادخاله السجن اختار ان يصدقها وعادا ليعملان على القضيه.