رخَلَهِ لَعٌأّلَمَ مَجِهِوِلَ

[هِلَ هِذّأّ وِهِمَ ]

[هلا . بنوتاتي. ]
[خلينا نبدء بدون كلام كتير]
.
.
[توجهه ايما لصف و هي تشعر بوجود من يراقبها ]
.
.
[يأتي ذاك معتوه و يردف ..: هل تعرفي أين.. ايرين]
.
.
[ايما [ بهدوء] مازلت نائمه اظنها تتجهز الان]
.
.
[ يشكرها كيم تايهيونغ و يذهب ]
.
.
[تضع سماعات ف آذنها لاتحاول تخطي شعور ارتباك و قلق و تفتح كتابها بهدوء و تبدء تقرأه .]
.
.
[FANGLAND للكاتب JOHN MARKS]
.
.
[تشرد ايما قليلا و لكنها تترك كتاب .. و تذيل سماعات و تبدء تفكر مجددا ف ذلك شخص .. الذي يراقبها]
.
.
[يهمس ..: هل تفكري في]
.
.
[توتر ايما قليلا [لماذا افكر ف شخص مثلك]
.
.
[بتنهد: اخخ يا فتاه لم ترفضني من قبل اي فتاه و جميعهم *يريدون مني لمسهم*]
.
.
[ايما : و لماذا اريد من لعين مثلك يلمسني ]
.
.
[بانزعاج قليل ..: لاني بارك جيمين]
.
.
[ايما: و ماذا بعد .. تشش لماذا اهتم لحديثك]
.
.
[بارك جيمين: لانك احدا ضحايا جديده ]
.
.
[لم تكمل ايما حديثها لحين يأتي لكمه ل جيمين من قبل لايت ياغامي ]
.
.
[يستقيم جيمين : ايها العين هل تعي علي الذي فعلته]
.
.
[لايت ياغامي: تشش متعجرف]
.
.
[يأتي كيم تايهيونغ و يأخذ بارك جيمين الذي كان يلعن ذاك الذي لكمه منذ قليل]
.
.
[ايما: واوو حارسي ]
.
.
[لايت ياغامي : هل اعجبتك ما رأيك في ]
.
.
[ايما: اخخ تشبه أبطال الذين يأتون ف افلام اكشن]
.
.
[لايت ياغامي : اظن اني افضل منهم]
.
.
[ايما : بتأكيد افضل بكثير ][تهقهق]
.
.
[ايما: و لكن ماذا تفعل ف جامعتي يا شقي .]
.
.
[لايت ياغامي : أتيت لكي ادرس معك ]
.
.
[ايما: و لكن سوف يكشفوك]
.
.
[لايت ياغامي : لا تقلقي ف انا لايت ياغامي ][بغرور]
.
.
[ايما : ووو حسنا يا مغرور]
.
.
[ينتهي يوم دراسي .. يخرج لايت ياغامي و معه ايما]
.
.
[و من هنا .. يظهر ذاك شخص امامها و ل اول مره كان يراقبها بدون تخفي]
.
.
[بحزن قليل ..: كم اشتقت اليكِ حقا .. اتمنا و ان احدثك فقط قليلا و لكن هل سوف تتذكرني اعتقد لا ..]
.
.
[ينتهي بارت لهنا يا حلويين]
.
.
[اذكروا الله]
.
.
[اتغضوا علي نجمه لكي تنير لكم حياتكم]
.
.
[I am confident because I trust in God ☁️♡]