تجلس فاتنه المظهر بجانب النافذه منتظرتاً عودة زوجها Pov... فالاعرفكم بنفسي ... ادعى جيون (...) ابلغ 19 ربيعاً اعلم...، اني صغيره على الزواج لكن كنت مجبره كان ذالك قبل شهران ، اشعر بالعجز لما حياتي اختارت ان تكون هكذا...؟ End pov...
جالسه واضعه كفي على خدي بملل اقلب الهاتف الى ان... سمعت صوت بابٍ يغلق ذهبت مسرعتاً حاضنةً اياه ، طبعا فالاعرفكم بزوجي العزيز كيم تايهونغ ، انه بارد بملامح رجوليه، شعره البني المنسدل على عينه كم اعشق كل انش من وجهه! اخذت معطفه و هو ذهب لينام فهو متعب كلعاده يذهب صباحا و يأتي بعد منتصف الليل ، ذهبت الى غرفتي فطبعاً كلنا اخذ حدوده فهو ينام وحده بالغرفه كما انا عليه... Pov taehyung... ادخل منهمكاً الى المنزل ، استقبل حضناً دافئاًمنها، كم اريد ان اجعلها هكذا طوال حياتي اريد الاعتراف لها بمشاعري حقاً ولكن ماذا ان رفضتني...؟ وضعت راسي على الوساده انظر الى الفراغ افكر بطريقه للاعتراف ، حينها جائتني فكره ! فاتصلت بأبنه عمتي جيسو... End pov... استيقضت تلك الفاتنه بسبب اشعه الشمس المزعجه ... بدأت بروتيني نزلت الى الاسفل لاعد الفطور لكني قد وجت رساله على الطاوله و كان محتواها...
" (...) تجهزي على الساعه السادسه ليلاً ساخذك الى بيت امي لا اريدك ان تتاخرين تايهونغ...
بففف لمذا هو هكذا بارد ! اكلت فطوري و نظفت مكاني و ذهبت لاتجهز و ارتديت فستان وردي قصير نظرت الى نفسي بالمرآه انا حقاً جميله صففت شعري ووضعت بعض من مساحيق التجميل الملابس🍥:
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
انتظرتها الى ان اتت لكن لم اتخيل انها ستكون مثيره و جميله هكذا ذهبت اقترب منها لامسك بيدها و ادخلها السياره End pov...
عم الصمت طوال الطريق ليقطعه تايهونغ بقوله وصلنا نزل من السياره ذاهبا اليها ، فتح لها الباب و امسك بيدها قائلاً: لاداعي لاقول لك ماذا عليك فعله قالها ببرود*
فاومأت براسي و مسكت يده كاننا طيور الحب لنطرق الباب لتفتح لنا والدته
السيده كيم:مرحبا صغيري مرحبا صغيرتي كيف حالكم!؟ قالت حاضنتا اياي...
لتدخلنا لنترك يدينا انا و تايهونغ و لكن كانت هناك انظار ثاقيه اشعر بها نعم، انه تايهونغ و لكن لما ينظر لي بهذه الطريقه التفت الى اتجاه اللذي ينظر الي ابن عم تايهونغ اللذي لطالما كرهه تايهونغ
،،رايته ينظر الي بطريقه مقززه... لاراه يقترب مني شيئا فشيء اني امقته حد اللعنه!!
مارك:مرحبا يا مثيره كيف حالك قال هاذا وهو ينظر الى ساقاي
شعرت بنظراتٍ كالرصاص حولي لكني لم اعر هادا انتباها لارى مارك ينظر لي بانحراف ليسحبني لكني كنت اقاوم الى ان ادخلني الى هذه الغرفه بدا بالنظر لي بانحراف كنت خائفه كان بقترب مني الى ان لم اشعر بوجوده لاراه ملقي على الارض يتعرض للكم من قبل تايهونغ كنت اصرخ طالبه منه ايقافه
و لكن يبدو ان الغضب قد اعماه ليجرني من معصمي بقوه و انا اتأوه بالم شديد ليدخلني الى السياره و يبدا بالقياده بسرعه لقد كنت خائفه جدا
لابدا بالبكاء لاراه يتوقف شيئا فشيء ليخرج من السياره مسرعا الي ليشدني من معصمه اليه لارتطم بصدره ليقول و بصوت مهزوز : ماهذه اللعنه التي ارتديتها هاااا!!؟
لم اسمع غير صوت صفعه داوت المكان (ذكرتني بكف نبع الحنان😂😂) لابدا بالبكاء و هو بدوره ذهب الى غرفته صافعا الباب بقوه
لابكي بصمت هل ابكي حزناً على اني عشقته كل هذه الشهور و يعمل بي هكذا ام هل افرح انه انقذني من ايدي مارك؟ بقيت انكلم مع نفسي الى ان نمت على الارض
يتبع......🙂💔
اكثر كلمه تقهر المهم شرائط حق الجزء الثاني ثلاث كومنتات و خمس لايكات و لو تقدرون اكثر
