البارت 2

20.1K 643 96
                                    

عندما رأى ضحكتها ذهب الى غير عالم ولم يكن ينتبه لها عندما كانت تتحدث فقد كان يجول في عينيها كأنها بحر هائم من البرائة واللطف أليه: ياسيدي... ياسيدي
استفاق جونغكوك من شروده الذي تمنى ان يبقى كثيراً يناضر عينيها

بعد ثواني بدأ جونغكوك بتغير نبرة صوته الى البرود....
اخبريني هل تعرفين من انا،
سوارين بلطف: لاياسيدي
لاكن انا اسمي سوارين قالتها بكل
برائة غير عالمة بمن يكون هذا
الرجل
اراد جونغكوك ان يجربها بلكلام:
وأذا اخبرتك اني رجل شرير
ماان قال كلامته حتى رأى خديها
مملؤة بلدموع
جن قلبه عندما رأئها هكذا وكأن
احد ضرب قلبه بقوة
بدأ جونغكوك بحضنها بقوة حتى كادت ان تخرق اضلاعه لعن نفسه مليون مرة على ذالك السؤال اخذ يتمتم لها ببعض الكلامات في اذنها ويربت على شعرها الى ان هدئت،

رفعت رأسها وكان وجهها مملوء بلدموع وانفها محمر عندما
رأها اقسم انها لوحة فنية
قد رسمتها الملائكة

بدأت سوارين وهي لازلت تبكي:
ه.. هل اننت شريرر
عندما انتبه لكلامها اخذ يمسح
بدموعها
وبدأء يتقرب لوجهها الى ان تصادمت انفاسهم وهو يتأمل
هذه التحفة الفنية التي لم تخلق
الى له وحده ومن يراها يقتلع
عينيه من دون رحمة اخذ يتكلم بنفسه وهي شاردة بعينيه البنية
التي هي كالبحر

استفاق كلاهما من شرودهما على اثر
صوت والدها....

الاب بصدمة : اسوارين ابنتي مالذي اتى بكي هنا

نزلت اسوارين من سيارت جونغكوك
وركضت حاضنة اباها
عند جونغكوك....
كنت شارد في ملاكي الى ان
قاطعنا شخص وكم تمنيت ان
اقتله واحرق جسده كونه قاطع لحظة اجمل من حياتي لاكن الصدمة اني رايت
ملاكي تنزل من السيارة وتذهب
لتحتضنه كنت على وشك
اخرج مسدسي واقتله لاكن تفاجئت بقوله ابنتي وهنا اطمئن قلبي فملاكي اصبحت لي وحدي

لاكن سرعان ماعاد لغضبه عندما
رأى والدها يصرخ عليها
ويوئنبها بسسب خروجها من البيت
اراد ان يذهب ليضربه كونه
صرخ على ملاكي
لاكني علمت بأنه لم يخرجها
من المنزل طوال حياته
وهنا رسمت شبه ابتسامه على
ثغره كونه لا احد رأى ملاكه جعلته
هذه المعلومة فرح جداً

وهم ذاهبا لسيارته ويقول بنفسه:
لم يطول الامر صغيرتي انتضري

وهم راكبا سيارته متجها لعمله
كمافيا........

اما عن سوارين بعد ان عاتبها
والدها على خروجها اعادها للمنزل
"" ""

بعد اسبوع...
بقيت سوارين تتذكر ذالك
الرجل وكم ازعجها عندما تتذكر
انه قال انا شرير اخذت تتصطح
على السرير بلطافة غير عالمة
بتلك العيون التي سوف
تفترسها.....

نعم فجونغكوك لم يتركها لانها اصبحت عشقه وروحه وهواه وجسده وقلبه
وضع كامرات بكل انش في البيت
خاصتا غرفتها

اخذ يعض شفتيه لان ملاكه بدائت
تمدد بجسدها للذهاب للنوم وهذا
ماجعل ملابسها تضهر جسدها عندما رفعت يديها
اخذ ينظر بكل دقة يحفض
منحنيات جسمها بصعوبة كونها
ليست بجانبه لكي يراها بوضوح

ذهبت سوارين الى عالمها الخاص...

اما عن جونغكوك فقد ضل يناظرها
الى ان نامت..

استغل الوضع وذهب سريعا
الى منزلها ودخل من النفاذة
كونه لم يستحمل ان ينام بدن
حضنها..
بدأ يقارب شيئا فشيئا الى ان وصل اليها اعتلاها بسرعة كونه لن يحتمل
اخذ يقبل خديها التي تمنى
عضهما لاكنا خوفا في ان لا
تستيقظ
وزع قبله على جميع انحاء
وجهها كذالك شفائها التي
اعادته للحياة عند ما ادمج
شفتيه بخاصته ضل على
هذه الحال يقبلها بوجهها قرابت ساعة وهي لازلت نائمة
وهذا مااستنتجه كون ملاكه
عاشقة للنوم بعد انتهى من
وجهها طبع قبل رقيقة على عنقها
ماجعلها تضهر ملكيته ابتسم
عندما رأى اثار ملكيته
عليها....
بعدها نزع قميصه وتمدد بجانبها
جعلها بين اضلعه خوفا من
بعدها...
عندما حل الصباح كان قد غادر
جونغكوك الذي لم يستطع النوم
بسبب ملاكه واخذ يلعب
بشعرها حتى الصباح
غير مدرك بلوقت وقبل ان
يغادر ادمج شفتيها بشفتيها
بقبلة سطحية وخرج من النافذة
وضل على هذه الحال قرابة
شهر يأتي لغرفتها في منتصف
الليل يأخذ حق طاقته التي
ينهيها على عمله......

اوكي حبايب لاتنسى اتخلي ⭐
وتعليق 💖

اذا شفت تفاعل اكمل بسرعة🥺🤗

♕الزعيم الثلاثيني مهوس بطفلة ༺مافيا༻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن