أنارت الفرحة وجهها فجعلت نظراتها ساحرة، تقتص من أبواب قلبه فتدفعها بشراسةٍ تزف النبضات أقصوصته بحنينٍ، رغبتها بالتطلع إليه جعله يود قضاء الف عام مقابلها، تعلقت عينيه بشفتيها التي نطقت بكلماتها المستحيلة:
_بحبك...
شعر وكأنه فقد السمع، أو شوقه الكبير لسماع تلك الكلمات جعلته يتوهم سماعها، بلل شفتيه بلعابه وهو يسألها بتوتر لم تعهده هيبته من قبل:
_قولتي أيه؟..
......... يتبع...........
يا ترى مين دول ؟!...
أنت تقرأ
الجوكر و الأسطورة.. 5.. متى يهتدي الوصال ؟ للكاتبة آية محمد رفعت
Lãng mạnجميع الحقوق محفوظة للكاتبة 2021 الجزء الخامس من الجوكر و الأسطورة على مفترق الطريق كنت أنت لجواري!... حتى وإن طالبك اللسان بالرحيلٍ وناداك القلب شوقٍ!.. فلوعة الغرام يعهدها زمن ووعد بالبقاء، وها أنت يا سيدي تعيد ذكرى ما أضرمته الليالي من فتورٍ وآ...