تجاهلوا الاخطاء الاملائيه
استمتعوا
.
.
.
.بعد مرور ثلاث سنوات
ازهار ملونه وبعض الموسيقي الهادئ التي تملي المكان اجواء رومنسيه حفل زفاف بسيط وجميل قررا اقامته لاجل مراسم زواجهما الذي حلما به منذ زمن طويل
وصلت العروس اخيراً والي جانبها صديقها الذي يكون وليها حتي يقدمها للعريس الذي كان يقف قرب الماذون وينظر الي محبوبه قلبه التي خطفت انفاسه ولم يستطع ابعاد نظرة عنها ولو للحظها الي ان وقفت امامه بابتسامتها الخجوله التي عهدها وتمسك بيدها ووقفت الي جانبه واخذا يرددا عهود الزواج التي تُليت علي مسامع جميع الحضور
..... انسه بارك يون سانغ هل تقبلين بالزواج من السيد شياو لوهان وتكونا معاً بالسراء والضراء والصحه والمرض والغناء والفقر
يونا : اجل اقبل
......السيد شياو لوهان هل تقبل. ....
قاطع لوهان الماذون وقال بسرعه
لوهان : اجل اقبل اقبل انا موافق
قهقه عليه الحضور علي حماسه وسعادته وكانت يونا تضحك بخجل علي لوهان الذي قربها اليه وطبع قبله علي جبينها وامسك بيدها ولوح للحضور. تحدث اليهم قائلاً بصوت عالي
لوهان : اسف يا اصدقاء علي اخذ زوجتي الي مكان ما والان استمتعوا بالحفل شكراً لحضوركم
قهقه الكل علي لوهان الذي سحب يد زوجته وهرباء من الحفل
كان حفل الزفاف الذي سيتذكر الكل ولن ينساه احد علي الاطلاق
وصلا الي منزلهما الجديد الذي اشتراه لوهان لاجل العيش به بعد ان يتزوجا
ضربته علي كتفه وتذمرت بخجل للزي كان يحملها منذ ان نزلت من السيارة مرور بالحديقه الصغيرة امام المنزل كون ان هنالك بعض الناس في الطريق شاهدو ما حدث وبعض منهم من التقط الصور للزوجان اللطيفان يباركا لهما
يونا : انزلني لوهان هذة محرج جداً ما الذي تفعله
فتح باب المنزل ودخل واغلقه خلفه وقال لها بينما يصعد السلم
لوهان : لقد وعدتكِ بان يعلم كل العالم عن علاقتنا التي ظلت مخفيه طوال حياتها
يونا : انت مجنون حقاً لوهان
قام بوضعها علي الفراش وجلس الي جانبها وقال لها
لوهان : اعدكِ بان تكون حياتنا كما نحب وكما نتمني
أنت تقرأ
لاجلك|| for you
Romanceلا احد يعرف اللحظات الصغيرة التي ماتت فيها روحك ولا احد يعلم متي عادت وكيف عادت ولا احد يعرف لماذا تبتسم وانت وحدك كل ما اعلمه باني ساكون قوياً لاجلك