كيفين
انتظر... وانتظر
لا اعرف متى ينتهي هذا الانتظار رأيت الطعام ولم اشتهي الأكل حتى جاءت لي ذكرى للوحه تدعى العشاء الأخير لليوناردو دافينشي ربما حقاً سيكون هذا عشائي الأخير الاصوات ترتفع بالخارج لا اعرف السبب ولا أريد المعرفة
نهضت من مكاني وتقدمت نحو الباب فتحته ونظرت لعلي نعم لقد كان هو أشار لي بالدخول لا اعرف لماذا لكني اضن ان هنالك احد معه لذلك أشار لي
دخلت واغلقت الباب بالقفل لا اعرف ماذا يجري بالخارج نظرت نحو نافذة المكان الذي أنا موجود به رأيت سيارات سوداء كثيرة امام الفندق عرفت ان اقتحام قريب قادم
°***************°
أليكسذهبت مع الصغير للميتم اسير معه وأنا احمل لونا النائمه قلت في نفسي
أليكس:-آه.. سيصعب علي تركهاوقفنا امام دار الايتام وذهب نحو الداخل لحقته لادخله كان يبدو علية السعادة لوجودي معه انا أيضاً فرحت رغم اني لم اعرف تماماً هل هو سعيد ام لا
جاءت الراهبه واخذته إيدن جائني القس وأراد مني البقاء بسبب ان الجو سيمطر بالخارج رغم ذلك رفضت وهممت مبتعداً كم اكره التواجد بالميتم فهو يعيد ذكريات سيئه مررت بها
دخلت للسيارة التي اعطتني اياها اختي وقدتها فأنا احمل رخصه قيادة كنت ازيد سرعتي لكي اصل قبل هطول المطر
°***********°
كيفينأردت الخروج من النافذة لكن هيهات انها بعيدة جداً عن الارض ولا املك حبل او ما شابه للنزول
ضللت اسير ذهاباً وأياباً بالغرفه احاول التفكير بحل ليخرجني من هنا ولا اجد أي حل لقد علقت
كيفين:-هيا هيا فكر فكر كيف سأخرج
كيفين:-أظن انه يحاول خداعي وأن لا هجوم مجرد محاولة اخافه كما فعل بالغرفة اول مره
لا اعرف ايهما صحيح انا لم اعد افهم شيء بقيت على هذا الحال حتى سمعت صوت ضرب قوي على الباب وكأنه يحاول اقتلاعه
قلت اغبى كلام يمكن ان يخطر على بال انسان
كيفين:-لا يوجد احد هناعندها سمعت صوت الفتاة التي قابلتها بالحديقة تقول
الفتاة:-أفتح الباب لا وقت نضيعهفتحت الباب وكان الطارق هو العامل الذي كان دائماً يأتي لينظف غرفتي قائلاً بسخرية
العامل:-يا رجل لم اكن اعلم انك مشهور هكذا
أنت تقرأ
Room No. 311
Боевикهاا انا هنا اهرب راكضاً من الذي خلفي لا اريد النظر حتى حالتي مزريه ملابسي باليه لكن هذا لم يهمني بقدر محاولتي النجاة بحياتي اتنفس بصعوبة ولا استطيع الاكمل بالجري أنا لا استطيع المتابعه هكذا...... للكاتبة:-📚🔪Ɒαrk