بسم الله اول روايه الي اتمنى ان تنال اعجابكم واذا ما عجبكم شي بـ الروايه خبروني بليز لان انا كاتبه مبتدئه و بيهمني رئيكم مهما كان وتعليقاتكم تسعدني طولت عليكم خلينا نبدي
. . . . .
يجلسُ ذو الشَعرِ البُني الفاتح في حَديقة مَنزِله وحدهُ حسنا هوهَ أعتادَ على هذا كونه لا يحبُ
الاختلاطَ كثيراً كانَ بطلنا ينظرُ الى طيراً فوقَ
شجرة الكرز كانَ الطير يُساعدُ أبنه على الطيران مراراً وتكراراً بدون مللٍ أو كلل لـ يخطر على فكره والده
يسأل نفسه ان كان يحبه او لا
أذا كانَ والده يُحبه لماذا تركه..... حيث كانَ تايهونغ منذ
صغره وهوهَ يتعرض للتنمر بسبب آنَ والدهُ ليسَ موجودٌ معه حيث كانَ كل الاولد الذينَ كانو معهُ
في الروضه يوصلوهم آبائهم الى الروضه
عندها يمسكونَ الأباء بأياديهم الكبيره أيادي أولادهم الصغيره ويدفئوهم بـ حنانِها أما هوهَ فـ كانَ مختلف
لقد كانَ يأتي معَ رئيس الخدم لانَ والدته كانت بـ
العمل و تسافر من مكان الى مكان ولم يكن لديها وقت لابنها
" سيدي الصغير سيد تاي هلـ انت بخير"
أردفَ الخادم بـ قلق كونه كانَ ينادي على تاي منذُ زمن ليسَ بـ بعيد ولم يردَ عليه
" أوه أنا اسف لقد شردت قليلا "
أردفَ تاي لـ يزول قلق الخادم ثمَ حمحمَ الخادم وأردف بـ كل ثبات
" ألسيده اونا تُريدُ رؤيتكَ"
نظرَ أليه تايهونغ بأستغراب لان والدته لا تطلبه الى
عندما يكون لـ ديها شيئاً مُهماً
" أمي؟؟ حقا "
أردفَ تايهونغ وهوهَ يفكر بـ ماذا تحتاجه والدته أومئ تايهونغ للخادم بـ معنى آتي نهظَ تايهونغ
من على الكرسي وأخذَ يمشي بـ خطوات ثابته وَ واثقه
حتى وصلَ الى مكتبة والدتهُ دقَ الباب مرتان ثُمَ سمعَ والدتهُ تأذن لهُ بـ الدخول
فتحَ تايهونغ البابَ بـ خفه حتى لا يخرج صوت مُزعج منها
أسفه أسفه أسفه أذا كان البارت قصير لانه كان مجرد بارت تجريبي واسفه لان كان البارت عباره عن حيات تايهونغ الماضيه و بـ المناسبه ابتسمو حتى التقطلكم صوره تذكاريه 😂💗✨
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انتهيت كنتم كـ الملائكه حسنا الى القاء لا تنسو ان تخبروني عن رئيكم وأسف اذا كانَ هناك اغلاط أملائيه لاني ما راجعت البارت 🙂💔 بااي لطيفاتي
