✧༺♥༻✧
"وداعا ، مينهيوك ~ سأرحل الآن." لوح جونغكوك لزميله في العمل في المقهى وعيناه تلمعان كالعادة..... انتحب الذكر المذكور للطافة ذلك الارنب الصغير.....
"حسنا ، اذهب إلى المنزل واسترح جيدًا." ابتسم جونغكوك ، وأومأ برأسه بسرعة بينما يأخذ طريقه في الشارع....يدندن بلحن عشوائي..
فتح فمه باعجاب عندما رأى الشمس تغرب..... توقفت خطواته ، وانتحب بهدوء على المنظر الجميل.... كان على وشك أن ياتي بهاتفه لالتقاط صورة ..
لكن قاطعه صوت من زقاق مظلم.....
اعتقد أنه فقط توهم في البداية ، لكنه غير رأيه عندما سمع تأوها آخر.... اخذ يسير ذهابًا وإيابًا ، يناقش ما إذا كان يجب أن يذهب إلى الداخل ويلقي نظرة خاطفة أم لا ، لأن يونغي هيونغ يذكره دائمًا بخطر الغرباء....
عض على شفتيه ، ثم تقدم يسير في الداخل بدافع الفضول..... يمشي أعمق وأعمق ،
لهث بصوت عالٍ عندما رأى شخصًا منهارًا على الأرض ، يأن بألم.....اندفع بسرعة ، وجلس القرفصاء بجانبه.... ،
"هل أنت بخير يا سيد؟"
شعر جونغكوك بأن الحرارة تتدفق مباشرة إلى وجهه عندما ألقى نظرة على شكل الرجل....
الرجل وسيمًا جدًا....وبفضول اخذ يتتبع أصابعه على وجه الغريب.... أنفه الطويل ، وشفاهه الوردية الرفيعة مع ثقب عليها ، وجلده المصبوغ بالعسل (اسمر يعني)، على الرغم من أن عينيه كانتا مغلقتين ، لكن الغرابي يمكن أن يراهن بحياته على أن عيون الذكر ستبدو رائعة.....
هذا الرجل ٱلهة لا محالة......
صرخ بفزع عندما أمسك الشخص الغريب معصمه فجأة.... "أوه الحمد لله ما زلت واعيا!" رفع إصبعين أمام الذكر ،
"هل يمكنك رؤية أصابعي يا سيد؟"
"جونغكوك الغبي! كيف يمكنه أن يرى وعيناه ما زالتا مغمضتين؟" وبخ نفسه لغبائه...
قام بفحص الرجل من رأسه حتى أصابع قدميه ، ولكن لايمكنه العثور على جرح واحد او انشا مصابا في جسده......لكن المعني لا يزال يئن بصوت عالٍ...
"لماذا يبدو وكأنه يتألم؟" تساءل في نفسه حين رؤيته النظرة المتؤلمة للغريب ...
قرر اخذه معه إلى منزله.... لف يد الرجل على كتفه ، ثم وقف معتدلا ولكنه كاد ان يتعثر مرة أخرى لأن الرجل كان ثقيلًا جدًا بالنسبة لحجمه الصغير....
أنت تقرأ
precious~VK~
Fanfiction"انت بالتأكيد شجاع...ها...!!، أليس كذلك؟" "ا_ارجوك سامحني سيدي..!! " "هل أنت مجنون؟ الجميع يعرف القاعدة ايها المعتوه. إذا لمست ممتلكاتي مرة واحدة ، سأقطع يديك ؛ إذا جعلت شخصي الثمين ينزل دمعة واحدة ، يقتل أحد أفراد عائلتك. الآن لنعد إلى ما فعلته...
