كان يهرول مسرعا،عامه الدراسي الأول في الجامعه و استيقظ متاخرا، لأنه وكعادته نسي ضبط المنبه!
وبينما هو يهرول كاللصوص،احتضنت الأوض وجهه،هو الآن حرفيا يلعن حياته والجامعة والشخص المتسبب في وقوعه.
''اسف''
قالها الشخص ثم هرول هو الآخر ولم يلتقط الواقع أرضا غير صوته وصوره قد سقطت منه مكتوب عليها من الخلف''مين يونغي''
...........
كان جميلا كالبدر في منتصف الشهر.
أنت تقرأ
Lie
Short Story''كان الكذبه الوحيده في حياتي'' يونمين خاليه من العلاقات المحرمه صداقه فقط مكتمله