في القاهره داخل أحد المنازل الراقيه،
كان جالسًا يعطي "درس خصوصي" لطالبة جالسه بمفردها جواره على إحدى الطاولات..كان يشرح أمام فتاه في السابعة عشر من عمرها ..كنت واضعه كل تركيزها في المذكرات التي أمامها وغير منتبه لنظرات ذلك المُعلم الهائمه بها ، ثُمَ شعرت بيدين تتحرك أعلى ساقيها من تحت الطاوله فنظرت إليه بفزع وهي غير قادره على التفوه بأي شئ...!