الوضيع.

13 1 1
                                    

"بعد ان انتهت ارابيلا من توزيع الهدايا على كافة المملكة عادت الى القبو ورأت ذاك الوضيع وقفت امامه"

ارابيلا: اتظن انك افلتت من العقاب ايها الوغد؟

الحارس: لقد كان يشتمك جلالتك,يقول انك اشياء غير لائقة لك ايتها الاميرة.

ارابيلا: الحثالة لا تجيد التحدث امام اسيادها تشه سأعفو عنك لأن حراسي لا يلطخون اجسامهم ب قذارة امثالك.

الحارس: انا تحت امرك جلالة الاميرة؟

ارابيلا: القيه من القمامة التي اتى منها..

اليكساندر: ارابيلا اميرتي الصغيرة الا تجدين انك بالغتي ب ضربه.

سانديرا: اجل صغيرتي ستقام حرب بين ممالكنا.

ارابيلا: دعيها تحصل الجبناء يريدون الاستحواذ على مملكتنا لأنه قذر محتال ان اتى الى هنا مجددا انا من سيبدأ الحرب .

اليكساندر: كل هذا من اجل ماذا؟

ارابيلا: احصنتي وايضا قال عني شتائم قذرة مثل وجهه 

الحارس: لقد اخذته الى وكره القذر اميرتنا ..

ارابيلا : احسنت ايها الحارس 

الحارس: سيادتك؟ ان الامير الصيني ينتظرك خارجا..

ارابيلا: ماذا لما اتى الان؟

الحارس: لقد رأك وانتي تتعاركين مع ذاك الامير الجبان واراد ان يطمئن عليك

اليكساندر: يا اللهي هل ترين عزيزتي ؟

سانديرا: اجل ارى واسمع بكل وضوح..ان الامير الصيني واقع لابنتنا ارابيلا

اليكساندر: دعينا لا نتسرع عزيزتي لنمهلهم بعضا من الوقت ..

ارابيلا: ابي عن ماذا تتهامسان انت و امي ؟

اليكساندر: سر 

ارابيلا: اومااه هل انت بخير؟ البارحة رأيتك في الحمام .

اليكساندر: يا اللهي ارابيلا ياه انت ستصبحين اختا كبرى عما قريب.

ارابيلا: لا انتما تمزحان صحيح؟

سانديرا: لا لسنا كذلك صغيرتي كنا نريد اخبارك لكن خبر انجاب الفرس الخاص بك افرحك ونسيتي نفسك .

ارابيلا: اه انا اسفة امي لكن لا تصدقين كم انا سعيدة انني سأصبح اختا كبرى .

ارابيلا: اه انا اسفة امي لكن لا تصدقين كم انا سعيدة انني سأصبح اختا كبرى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ارابيلا: ايدغار على الطريق..

اليكساندر: لا زلنا لم نعرف جنسه 

ارابيلا: ايدغار انا متأكدة ان بطن امي صغير وبارز هذا يدل على انها حامل ب فتى .

سانديرا: وكيف تعرفين هذا؟

ارابيلا: انه واضح ايتها الملكة العظيمة.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 30, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مملكة الشفق الاسود.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن