تذكير :
ايلا : تايونغ هل تجيد الابتسام؟
تايونغ : ما هذا السؤال بالطبع اجيده!
ايلا : ابتسم اريد ان ارى ابتسامتك
تايونغ : ليس هناك سبب يجعلني ابتسم الآن
ايلا : ارجوووكك تايونغيي~
تايونغ : امم.. حاولي معي ان فزتي سأريكي الشيطان الاخر الذي كان معي
ايلا : قبلت.. رائع سأتحول لمهرج غبي
تايونغ : عرض مغري أليس كذلك؟
نطق كلماته و نظر للقابعة امامه تأكله بنظراتها و تفكر بذات الوقت بكيف ستُضحك كتله الحجر امامها ..بالتأكيد هو لن يضحك لانه بدون اي مشاعر او احساس سيكون من الصعب عليها اضحاكه لكنها لن تفوت العرض المغري ذاك و رؤيتها لشيطان جديد...
. . . .
تايونغ : توقفي عن نعتي بالمتحجر
ايلا : لم افعل
تايونغ : يا امرأة استطيع قراءة افكارك
ايلا : اوه... لا تناديني هكذا
تايونغ : حاضر يا انسه
ايلا : لا فائدة منك
قلبت عينها بعدها توجهت نحو سريرها وغطت نفسها.. امعنت النظر لوجه ذاك الشيطان و انتقلت لفكّه الحاد . لديه وجه جميل حاد و بريء بنفس الوقت و جسد منحوت هل جميع الشياطين هكذا؟
تايونغ : لا ليسو جميعهم جميلون مثلي
ايلا : الن استطيع التفكير بحريّة؟
تايونغ : مادمت امامك بالطبع لا
ايلا : هل الشيطان الثاني وسيم أيضاً؟
تايونغ : لن اجيب على هذا فوزي بالتحدي و اكتشفي بنفسك
ايلا : لئيم
عادت لبحر افكارها و تأمل الشيطان الملتهي بإلتهام الحلوى ..
لم تمانع بالتحديق به طوال الوقت لقد اشتاقت لهذا المخلوق طوال تلك المدة التي اختفى بهذا رغم معرفتها بأنه يلاحظ تحديقها المطول به لكنه لا يمانع
ايلا : يمكنني لمس فكّك ؟
تايونغ : أجل
أنت تقرأ
poisoned rose || lee taeyong
Детектив / Триллерايلا : ماذا تريد ؟..... من انت ؟! : انا شيطان للبعض و ملاكاً للآخرين
