...

200 50 10
                                    

لازلت أذكر إبنتنا في عمر السادسة عندما تعود من للمدرسة و تقول

_لماذا أمي ليست هنا كي تقلني من المدرسة و تسألني كيف مر يومکِ_

آلامني قلبي بـ شدة لـ كلامها ، غير عديد من المرات المشابهة

أفخر الآن أنها تقبلت أمر رحيلکِ ، و مع هذا هي تحبکِ

"أ لمْ تَكتفِ منَ النَومِ حتَى الآنْ ، جَميعُناَ لَا شَيئَ بـ دُونکِ"

رُوحْ K.TH ⁦✔️⁩حيث تعيش القصص. اكتشف الآن