ثم إني لا اشعـر بالاتـزان إلا حيـن أتـكئ عليـك
كـأن كتـفك مـلاذ لي من خـراب هـذا الـعـالـمعزيز-
مشيت ورا الدكتور محمد حتى وصلني وشكرته وراح وناظرة في الباب واخذت نفس انتبهت لمنار فتحت الباب بسرعه ودخلت وقفلته قبل لا تشوفني
منار -
حسيت الباب يتسكر وكان الفضول بيقتلني
ليش ايمن رفض ادخل معه غرفة الفحوصات!؟عزيز -
التفت وشفتها تناظرنيريم تطالع فيه وعيونها بدات تفيض بدموع : ع عزيز؟
عزيز -
توسعت عيوني لما شفتها تبكي رحت لها وحضنتها بقوه واسمع صوتها وهي تبكي يرتفعريم وهي تبكي : و وين كنت ليش تركتني لحالي
عزيز يمسح دموعها : اسف حبيبتي
عزيز -
انتبهت ل ايمن لما سمعته يتحمحمناظرته : ممكن افهم ايش تسوي هنا؟
ايمن يدخل يدينه في لاب كوت : كملو وكأني مو موجود
عزيز التفت لريم : ريم حبيبتي بس ثواني وراجع لك ب أتفاهم معه
عزيز -
سحبت ايمن وطردته برا غرفة الفحوصاتعزيز: خلك عند الباب
عزيز -
قفلت الباب ورجعت لهاريم وهي تحاول تمسح دموعها الي مو راضيه توقف
ريم: ليش تركتني لحالي طول ذي المده وانت تعرف اني اببيك تكون جنبي بوقت مثل هذا؟
عزيز -
وسحبتها لحضني وبعدت شعرها عنه وجههاعزيز : انا تركتك؟ انا كل يوم جنبك ما فارقتك واجلس جنبك حتى صرت افوت اوقات اكلي عشان ما اترك لحالك حتى تركت البيت بسبب ان امي تبيني اترك كرهت كل شيء بدونك
ريم -
حطيت راسي عليه بس كان في ريحه مزعجه وتكتمريم تبعد عنه وتطالع فيه : تدخن؟!
عزيز يطالع لها ويبتسم : اتركي ذا كله عنك ، انا اشتقت لك شوقي وصل حده
أنت تقرأ
-تَفَائلتُ بالَخير..فـَ عَرفَتُك.
Teen Fictionتمس شوي من الواقع الأليم والخيال الجميل ، للمتعه بس. الكاتبه : 𝕄𝔸ℕ𝔸ℝ الكاتبه : ؛𝐀𝐭𝖍𝒂𝐧𝐚𝕤𝖎𝐚.