|| لوسيميارد || فَْ.كٌِْ

لوسيميارد¹

1

<< كومنتَْ'ز × فوتَْ'ز >>

Started
_______________________

* يا سماء ليلي أريد عينيك لتضيء لي
عتمتي ؛

'◇ ◇ ◇ ◇ ◇ ◇ ◇ ◇ ◇'

" سيد تايهيونغ هل أحضر لك قهوتك "

" لا أريد شيء الآن نادي لي تشانيول "

" اوامرك "

كيم تايهيونغ رئيس أمريكا و حاكمها يعيش
في البيت الأبيض ذالك القصر الذي
لا يعلم معظم الأشخاص ما ورائه و داخله .

" هل ناديتني اخي ، هل تحتاج شيء "
ذالك تشانيول الذي يقلق على تايهيونغ من الهواء
الطائر

" لا ابداً فقط أحب مجالستك اخي تقدم
و أجلس معي "
تايهيونغ ابتسم بخفه و تشانيول اقترب منه بهدوء
وجلس بجانبه أمام النافذة الكبيرة
المطلة على الحديقة الكبيرة و الواسعة أمام
البيت الأبيض ،

" هل لا زلت حزين يا تايهيونغ "؟
تشانيول سأل تايهيونغ بصوت منخفض كون المكان
هادئ و كثيراً و الأجواء مظلمة كذالك
و الجو رائع  ،

" نعم اليس ذالك ابانا الذي نتحدث عنه
الذي أحبنا و راعانا و كان يقدم راحتنا على راحته "
تايهيونغ حتى الآن متماسك ولا يريد الإنهيار
في حالة بكاء ، لأن الضعف ليس من شيم
تايهيونغ ذالك الشاب القوي رئيس أمريكا و واليها
الآن،

" نعم صحيح هو ، لكن أطلب منك أن تظل متماسك
و أن أردت البكاء او تفريغ ما يؤلمك انآ هنا
بجانبك "
تشانيول ربت على كتف تايهيونغ ثم وقف
و كان سوف يغادر لكن سؤال تايهيونغ استوقفه ،

" هل لوسيميارد المدلل نائم "؟
تايهيونغ سأله مع ابتسامة خفيفة دون أن يوجه
وجهه ناحية وجه أخيه

" لا هو حالياً يستحم و سوف يخلد للنوم بعدها
ان اردت رؤيته فهو يريد كذالك نفس الأمر
هو منذ يومين و يريد التحدث معك ،
تصبح على خير "
تشانيول وضح له ما بجعبة ابنه من أمر ناحية
تايهيونغ ،

" و أنت من اهل الخير اخي "
تايهيونغ قالها و أستقام بعدما خرج تشانيول
" يا ترى هل أذهب له أم أنتظر الى أن يأتيني
بنفسه "

تايهيونغ كان يسأل نفسه و هو واقف أمام النافذة
التي يغطيها الزجاج و واضع يديه بجيوبه ،

لكن

" تايهيونغ هل يمكنني التحدث معك "
صوت لوسيميارد الذي تحدث إلى رئيس أمريكا
تايهيونغ ،