مون تحدث بصراخ.... العنه لماذا تلحقون بي
تشان وسيهون بهيام.... لأننا نعشقك
مون بغضب.... اذهبا من هنا انا اكرهكما لا اريد من احد ان يحبني (عندها بدء بالبكاء)
تشان و هون ذهبا اليه واحتضناه بشده عندها تشان حمله وسيهون امتعظت ملامحه لانه أراد ذالك
لكنه تغاضى عن هذا لانه محبوبه يبكي ولايعلم ما السبب
وضعه تشان في السياره وجلس بجانبه وسيهون كان يقود بأنزعاج كبير وبقي تشان يهدء نامجون إلى أن غلبه التعب والنعاس فنام بحضن تشان
سيهون بأنزعاج.... كان على انا ان أحمله ايها
المستغل
تشان وهو يداعب شعر محبوبه بلطف.... من الأكبر انا أليس كذالك انا لا اعلم كيف كتلك برود مثلك لديها قلب لتحب وتعشق
سيهون.... وانا ايضا اسئل هذا السؤال كيف لزرافه مثلك ان تحب و تعشق
تشان.... اخرس وقد لكي نصل للمنزل
سيهون بغضب وصراخ... والعنه لست سائق لديك
تشان بغضب وهمس .... ايها العين سو....
قاطع كلامه انتفاضه نامجون بفرع من صراخ الاخر وبقي ينظر لهما
سيهون بندم.... حبيبي انا اسف لاني ايقظتك
تشان أعاد رأس نامجون على صدره... نم حبيبي نم هيا
نامجون ابعد راسه عن الاخر بأنزعاج... ماذا أفعل معكما واين تاخذانني
سيهون ضحك عليه.... انت أتيت بأرادتك حسنا انت بكيت وحملك هذا صاحب الأذن الكبيره و بقيت تبكي تقريبا نصف ساعه بحضنه وبعدها نمت على صدره
تشان بغضب.... يا كتلك البرود انت كيف تشوه سمعتي أمام حبيبي
اما ناجون كان محمر بشده ولكنه ضحك بقوه.... ماذا صاحب الأذن الكبيره هذا مضحك حقا
خف غضب تشان كثيرا بسبب سماعه ضحكات الاخر المذيبه لقلبه
عندها اقترب منه وقبل غمازتيه بلطف جاعلا الاخر يحرج بشده اما سيهون كان يرى هذا مقزز لانه ليس معه إذا هو مقزز
وصلوا اخيرا للمنزل عندها حمله سيهون بعد الكثير من الشتائم والشجار مع تشانيول ونامجون كان فقط يقهقه عليهم
وضعه في الغرفه وامروا الخدم بتحضير الغداء
عندها جلس الاثنان امام نامجون الذي نظر لهما بأستفهام
