عدت المنزلي كما قال لي .
و وجدتك قال لي أن لا أقترب .
يمكنني إرغام عقلي علي فعل أي شيء .
و لكنكِ مرتبطة بقلبي لا أستطيع .
عندما أقتربت منكِ قاصداً أن أخمض نار الشوق الذي في قلبي بدفئك .
أنت أبتعدتي .
لا تقترب ، إن كنت تريدني كن بعيداً .
أستغربت طريقة حديثك .
تترجينني .
كنا دائما نتبادل الحديث علي بعد .
أخذ رأيك في كل شيء علي بعد أيضاً .
لا أعلم لمَ و لكنني كنت مرتاحاً .
فما دُمتي أمام عيني .
تلك الراحة الكبري بالنسبي لي .
راحة العين في النوم .
و راحة عيني في لُقياكي .
أنت تقرأ
سَـراب - kth ✓
Short Story- أ تشعُرِين بِي ؟ - كِيم تايهيونج . - قصة قصيرة - مكتملة . © جميع الحقوق محفوظه لي ككاتبة أصلية للرواية .