البارت التاسع عشر🎉❤
بقلمي الكاتبه قمر💁♀️🌸
لاتنسون التصويت بالضغط على النجمه⭐💕
تنويه!!!
حبايب كلبي شكد ما اعتذر قليله ع التأخير الصار بس كلولي شبيدي اني الوتباد قفل وياي انزل البارت مينزل لحد ما مليت وتعبت نفسيتي لذلك قررت قررت اوقف القصه بس بسبب كم متابع الي الله لا يحرمني منهم ومن كلامهم الجميل همه الرجعوا واهسي واشكر احد الكاتبات هيه الصلحتلي الخلل الصار وهسه فضلا وليس امرا اقروا (البارت الثامن عشر ) حتى اذكرون الاحداث وشكرا الصبركم❤
چنت خايف
شفتَك وگربت يمَك
ردت اگُلك جيت اطمنَك
وآني خايف !
وخايف يطمنلة خايف
ردت اگُلك حتىٰ هذا البَلد غُربة
وصار مَوطن مِن هويتَك
ردت اگُلك
حتىٰ حيطان الدرابين القَديمة
تتاني جيتَكتنويه جدا مهم!!!
حبايب راح اغير اسم الروايه من (سراديب الماضي) الى (في احضان الذئاب) اتمنى تنتبهون ع هذه الشي ومتيهون الروايه
حور♤♤
ركضت الغرفتي كبل وقفلت الباب وتصلت ع محمد اول ما رد كتله واني ابجي.....محمد الحكلي يردوووون يزوجوني
رد عليه بصياح....شنووو يا كلب يفكر ياخذج مني
حور....ما ادري محمد هذه عمي جايب نسوان وجاي ويكللهن كبعوها وخذوها
محمد....صبريلي جايج اني اعلمه هذه الكو***
سديته منه وبقيت ارجف بمكاني وابجي ثواني واجه عمي يدك بالباب ويحجي بهمس ....فتحي الباب ولج لتفضحينه كدام الوادم .....ولج فتحي الباب مو احجي وياج ....ترى والله اكسرها وطب اطيح حظ حضج
هذه الحجي كله واني حاطه ايدي ع حلكي واشهك
ثواني وباب بيتنه اتفلش بسرعه ركضت فتحت باب غرفتي لان عرفته محمد من الدكه مالته
شفت عمي ركض يفتح الباب ويصيح....منو هذه ياشريف هيج يدك الباب
ونسوان طفرن من الخرعه واني ركضت للشباج اشوف شنو الفلم وجان يطلع عمي صاح بمحمد لان دك الباب هيج
ومحمد سحله من ياخته وصواتهم ارتفعت والجوارين التموا طبعا محمد جان جايب وياه ثنين ولد ضخمين كلش من ذوله الي يلعبون حديد حطولك عمي طيحوا صبغه
وهو صار مثل الدجاجه بنصهم ومحمد الكفو نتف ريشاته
ضليت اباوع وبداخلي فرحانه لان كله هل كتله حقير يستاهل
اجتي امي دفعتني حتى اشوف شكو وكل شوي تكفخني وتكلي ....كله من وراج
لهناك اجوا الشرطه شالولك عمي ومحمد
أنت تقرأ
في احضان الذئاب
Romanceتولد قصة عشق مختلفه بين ضابط في الجيش العراقي وفتاة تعصف بها الحياة لتجد نفسها بين احضان اشخاص نزعت الرحمه من قلوبهم وتلك الاسرار المخبئه في سراديب الماضي من سنين هل سوف تكتشف ؟! ننسج خيوط الماضي لتصنع رداء المستقبل الممزق بين الرحمة والقسوة بين ا...