2

414 17 2
                                    

الاوصياء جميعهم كانو ينضرون بي صدمة لي الغرفة الكبيرة اما تسونا فقد كانت يده ممدودة في الهواء بي اتجاه الباب لكنه توقف لكن اتت صدمة اخرى فلقد دوت صراخ اقوى كما لو ان صاحبه يتالم و عندما استدار الاوصياء لي يجدوا تسونا خائف من ان يفتح الباب رغم اشياقه لي صغيره اخيه اللطيف لكنه يريد ان يرى ضحكته الصغيرة
و عندما فتح الباب





وجد الصغير يمسك شعره بقوه يكاد يقتلعه و يضرب راسه في الجدار لكن الصدمة الاكبر عندما سمعه
"اريد الموت
اريد الموت "
"لمادا لا يتركوني ادهب لهم كيف استطاعو الدهاب و حدهم"
و فجاة سمعة صوت صفعة في المكان
كان تسونا الغاضب لي سماع ما يقوله الصغير
و عندما رفع الطفل راسه كانت صدمة بي النسبة له لقد راى شخص ضن انه لن يراه مرة اخرى ابدا و فجاة مد يديه الصغيرة و اصبح يبكي و يقول
"تسو ني "
"احملني "
مد له تسونا يديه له و وضعه في حضنه اما الصغير فكان لا يتركه حتى نام و عندما اراد وضعه كان متشبث به
'تنهد'
"حسنا لن اتركك لكن ستنام في السرير حتى اعود"
صمت
"اعلم بي انك مستيقض "
"عدني انك لنتتركني"
"حسنا حسنا اعدك "
بعدها تركه
بعد الخروج من الغرفة دهب الى غرفة المعيشة لي يشرح الامر لي الاوصياء و ريبون




يتبع

لا تنسو "تعليق" "نجمة"

هادا الفصل هدية لي اعز صديقة
"لي لي تشان"
 

الاخ الاصغرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن