أكَاذِيبُ حَقَدَ

184 17 42
                                    

أنا الرِواية التي مَات كاتِبها وَلم تَنتهي؟..

أنا الرِواية التي مَات كاتِبها وَلم تَنتهي؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
____________.____________

شمس حارقة جبين متعرق صوت ذلك السيف الحاد يرتطم بنسيم الهواء ليحرك يديه بخفة ليتناغم حركت يديه بذلك السيف التي تمسكه تلك اليدين التي تحاول

بجد أن تكون ذو خفة وسرعة كان يتدرب بجهد على ذلك السيف بينما كان شرد بتلك الأفكار ..ذلك الصوت يتردد دخل عقله شعر لو أن صوره أبه أو لنقول انه كان يتوهم انه أبه .. وهوا

ينطق بتلك الكلمات التي أشعلت نيران الحقد و الكراهية شعر لو أن هذا الحياة جعلته يخلق ل يتألم سأل نفسه أهذا حقيقي ولما هو فقط من يجب آن يعيش بهذا القذارة؟؟! بينما كان يفكر بتلك الكلمات انزلق السيف من يديه أصوات أنفاسه مضطربة وكان

رئتيه لم تعد تحمل أي هواء لينظر للفراغ لفترة بينما يلهث ليبدا بالتخيل من جديد تلك الكلمات و تلك الذكره تعيده للوراء ليغمض عينيه بقوة ليجثا على ركبتيه ذلك الصوت يتردد بقوة داخل عقله

" كنت فقط طفل رأؤك كا (قاتل) بأول ساعات ولدتك"

بينما يتذكر تلك الكلمات ليبتلع تلك الغصة بصعوبة وكان الأشواك تتراكم بحلقه ليصعب بلعها .. بينما لزالت عينيه مغمضة لا يريد أن يتذكر المزيد من تلك الكلمات كانت صعبة عليه تحملها وعقله بدا بتكرار الكلمات مرة آخرى

" أراد دفنك حي ترزق .. لم آراء أبدا عينيه تلمع قهرا أو ندما على هذا القرار .. لقد ظننت أنه سيتراجع ولكنه فقط كان باردا جداً.. عندما رأيت بعينيك الحب رأيت حياتي داخل عينيك انبعث مشاعر الأبوه لداخلي عندما بدأت صرخاتك تعلو شعرت انك تطلبني بالنجدة عندها عاهدت نفسي أني لن أتركك أبدا وسا أكون آنا أباك لم أرد آن تتألم صدقني ولكن هذه هيا الحقيقة وأنت يجب أن تعلم لم أرد إخفاء ذلك عنك أبدا "

لتبدا عينيه تسرب الدموع عند تذكر هذا الكلمات ليهز رأسه يريد أن يخرج ذلك الصوت من رأسه ولكنه تأبه الخروج ليرفع يديه ويجعلها تضغط أذنيه بقوة محاول أن لا يسمع المزيد من تلك السكاكين على قلبه ولكنه لزال يتردد ذلك الصوت

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 08, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Hémorragie || VKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن