احبك في حضورك و في غيابك...
أحبك يا من استطعت أن تربك أبجديه حرفي..
أحبك و ما زلت عاجزآ عن فهم الطريقه التي احببتك بها...
أحبك بمشاعري الغريبه...
أحبك بأهتمامي الغريب في بعدك و قربك...
أحبك بخوفي الباطن الذي يجعلني أضم اسمك بدعواتي قبل إسمي...
أحبك يملاكي...!.
.
.
.
.
.
.
.*يرن المنبه*
كان المنبه يرن ثم يرن حتي اسمع المنزل بأكلمه و بطلتنا غاطسه في أحلامها لا تسمع اي شيئ .... لتخرج السيده بارك( امها) أو كما يقول لها اباها أن تقول لها امها.. من غرفتها تتبع اثر الصوت الذي ايقظها من نومها لتدخل غرفه بطلتنا و تمسكه و تطفئه..السيده بارك : ابراااررر
لتستيقظ ابرار بفزع اثر صراخ السيده بارك في أذنها
ابرار بفزع : لقد افزعتيني ماذا هنالك
السيده بارك : ذالك اللعين ايقظني من سابع نومه و انتي ماذلتي نائمه (بصراخ)
ابرار بينما تحك مؤخره رأسها : اااه اسفه لم اسمعه
السيده بارك : هيا ارتدي ملابسك للذهاب للمدرسه
ابرار ببرود : تقصدين جحيمي
لتمسك السيده بارك شعر ابرار بقومه لتقول : لا تتصنعي البرود امامي يصغيره ها ف انتي تعملين ما هو عقابك حسنا صغيرتي ؟!
لتبتعك عنها ابرار و تنظر لها بقرف و تذهب لتخرج السيده بارك من الغرفه للاسفل لتشاهد التلفاز
لتنتهي ابرار من روتينها و تلبس ملابسها و تمشط شعرها الأسود مثل الحرير و تنزل للسيده بارك بالاسفل
ابرار : احم لماذا لم تحضري لي الفطور؟!
السيده بارك : و هل يجب أن احضر لكي الفطور ؟! لما لا تحضرينه انتي ؟! هل انتي صغيره؟! ام مشلوله؟!
أنت تقرأ
أنت ملاكي
Fantasyلو لم تظهر لي كان من الأفضل من أن تتركني وحيده هكذا في هذا العالم القاسي.. لا احد يستطيع فهمي الا انت... انت ملاكي لطالما قلبي كان ينبض لك فقط....!