كان وصف دخولك لحياتي وخروجك منها
فجأة اشبه بـغرس مسمار بقلبي ثم سحبه بقوة
تاركا اياه ينزف بغزارة
وحتى بعد توقف النزيف
بقيت الندبة
تُذكرني بك
انت لعنة و حلت علي
لم اكن انسانة ضعيفة هكذا قبلا
بل كنت احلف بقوتيواني لا اقع بسهولة
اعترف لك انت داهية وعرفت اي طريق تسلك الي.
اهكذا سهل ان تدخل حياة شخص وتعكر صفوها و تخرج كأنك لم تكن!؟
سحقا لك و تبا
و اللعنة الملعونة عن اليوم الملعون الذي
رأيتك فيه صدفةس أشيع لك جنازة في عقلي
وان رأيتك مرة اخرى سأقول
"يخلق من الشبه اربعين "
وامضي.*