عائلة متناكه ( كــامله)
اسمى سمر و عمرى 22 سنه ، متزوجه لكن زوجى بيسافر كتير و بيقعد فترات طويله فى سفره ، و اخويا ماجد عمره 25 سنه متجوز ، بابا شريف عمره 49 سنه و ليه اخ توأم شبهه بالظبط بس بابا عمل عملية الزايده و هو صغير و طبعا الجرح سايب علامه عند بطنه من تحت و فى فرق كمان و هو ان بابا عنده نفره واضحه تحت مناخيره و عمى اسمه باهر متجوز من خالتى لبنى اللى هيا توأم ماما و شبها بالظبط بس ماما سلوى عندها شامه باينه اوى فوق فى فخدها اليمين من فوق من بره الفخد اما خالتى لبنى الشامه دى عندها فى فخدها الشمال ماما كمان عندها حسنه فى خدها اليمين و طبعا ماما و خالتى عمرهم 42 سنه. بابا و عمى متجوزين ماما و خالتى يعنى الاخين متجوزين الاختين . و عمى و خالتى عندهم نيفين 26 سنه و عادل 24 سنه و الاتنين متجوزين و لكن نيفين زى حالاتى جوزها بردو بيسافر كتير و بيقعد فترات طويله فى السفر . من وانا صغيرة و انا بخاف انام فى الضلمة و بخاف انام لوحدى عشان كده كل ما ينيمونى فى اوضتى اروح انام جنب بابا و ماما ، كتير كنت بقلق بالليل بس موش بقدر اقوم لانى كنت بلاقى ماما بتتألم بس مبسوطه و بتقعد تقول اح اوف موش كده زوبرك كبير اوى ياشريف حيخرمنى ، زوبرك بيوجعنى اوى فى كسى حرام عليك كفايه بقى ، و كان بابا دايما يشتمها و يقولها اخرسى يا متناكه حموتك يالبوة ، حخلى زوبرى يخرج من نافوخك و هيا تقعد تقول اى حرام عليك كسى اتهرى ، فى الاول مكونتش فاهمه حاجة بس مكونتش اقدر اقوم و لما ابتديت اكبر شويه مرة ماما لاحظت انى فتحت عنيا كان تقريبا عندى حوالى 9 سنين او عشرة ، من يومها و هيا صممت انى انام مع ماجد فى الاوضه ، كنت بحب اوى اتسحب بالليل و اروح اتصنت عليهم و هم نايمين و خصوصا بابا كان بيحب ينيك ماما و النور مفتوح و كان باب الاوضه نصه زجاج و فى جزء منه مكسور فكنت بشوف كل حاجة و بسمع كل حاجة ، بابا كان بينيك ماما كل يوم و انا اقوم اتسحب و كل ما ماما تهيج انا اقعد العب فى كسى و ارجع على السرير الاقى ماجد نايم اتخيله بينيكنى و ارفع هدومى و اقعد العب فى كسى . فى يوم كالعاده قومت اتسحبت و سمعتهم ورجعت و رفعت هدومى و قعدت العب فى كسى و قعدت اقول اه اح و اضغط على شفايفى و فجاة لقيت زوبر ماجد خرج من فتحة البنطلون عامل زى الحديده واقف اوى و من غير ما افكر حطيت ايدى على زوبره و و دعكته بالراحه و لقيت خرطوم ميه خرج منه ، بس دى موش ميه ده سائل ابيض طرطش فى ايدى و غرقها ، اتخضيت و من غير ما افكر صحيت ماجد و قولتله ماجد ايه ده و انا ايدى على زوبره ، بصلى و ضحك و قالى ده اللى بيخلى النوسان تحبل ، قولتله يعنى انا دلوقتى حامل قالى لا لما يدخل فى كسك و حط ايده على كسى لانه كان عريان عشان كنت رافعه الهدوم ، قعد يدعك فى كسى و يلعب فى زمبورى و يحضنى و يبوسنى و يعض فى خدودى و يقفش فى بزازى و يمص حلمات بزازى و يعضهم و انا لقيت نفسى بقول كلام ماما ، اه اح كمان ياحبيبى اهرى كسى ، قالى ما تيجى ابسطك قولته ازاى قالى ادخله فى طيزك ، قام جاب زيت من بتاع الشعر و دهن بيه زوبره و دهن فتحة طيزى و دخل زوبره بالراحه و شويه شويه لغاية ما دخل كله و بقى يقولى زى بابا ما بيقول لماما ، اتناكى يالبوة ياشرموطه اتناكى اوى و انا اقوله اه يا حبيبى دخله كمان زوبرك حلو اوى نيكنى على طول يا ماجد نيكنى اوى ، و هو بينيكنى فى طيزى كان شويه يلعب فى زمبورى و شويه يقفش فى بزازى و يبوسنى و يعضنى لغاية ما قرب ينزل راح مخرجه و طرطشهم على وشى و صدرى و انا بقيت اخدهم و امسح بيهم صدرى ووشى ، و اتفقنا انا و ماجد انه ينيكى فى طيزى كل يوم و يقفش فيا و نبقى زى المتجوزين الا انه موش بيدخل زوبره فى كسى ، فى يوم رجعت من المدرسة بدرى و دخلت بالمفتاح لقيت صوت فى اوضتى انا وماجد ، اتسحبت بشويش اشوف ايه الحكايه لقيت ماجد و نيفين قالعين من تحت هو زوبره عريان و هيا كسها عريان و هو قاعد يعض فيها و يبوس و يلعب فى كسها ، و هو بيفرشها دخلت عليهم قولت ايه اللى انا شايفاها ده ، ايه ده يانيفين ، طبعا نيفين اتسمرت مكانها ووشها اصفر و ماجد لسه زوبره عند كس نيفين ، مديت ايدى على كسها قولتلها ايه ده ، ماجد بيعملك ايه و لقيت بزازها باينه مسكت بزازها و بايدى التانيه حطيتها على زوبر ماجد وقولته نيفين يا ماجد ، راح ماسك ايدى لواها و ساقنى قدامه و بحركة راح رافع هدومى و دابب زوبره فى طيزى روحت انا ضاحكة و قولته دخله كله، انا قولت الكلمة دى و نزلت عليا نيفين ضرب و شتيمه و تقولى نشفتى دمى يالبوة ياشرموطه، ما هو بينيكك اهو اشمعنى انا ، قولتها ايه رايك ننيك بعض احنا التلاته ، ماجد دخل زوبره فى طيزى من غير زيت و لا اى حاجة لانها ابتدت تاخد على زوبره و انا بقيت العب فى كس نيفين و فى طيزها و الحسلها كسها و امسك بزازها و بعد شويه ماجد خرج زوبره و ابتدى يدخله فى طيز نيفين و هيا عملت معايا اللى عملته معاها و اتفقنا اننا نمتع بعض ،