جنس

5.1K 21 2
                                    

ضاحكة ضحكة علئه و قالت طيب و عادل الغلبان ده مالوش نصيب ، قولتها هو بينيكك قالت على خفيف ، قولتها ازاى قالتلى يعنى يقعد يلعب معايا و يعمل انه بيهزر و يقفش فى بزازى و يبوسنى لكن معملش اكتر من كده، قولتها جاتلى فكره ، نخلى عادل يجى البيت الصبح و نسيب باب الشقه مفتوح و هو لما بيلاقى الباب مفتوح يدخل على طول و يكون ماجد بينيكك و انا عليا الباقى ، اتفقنا على اليوم و عادل جه و سمع صوت اخته و هيا بتتناك اتسجب و دخل الاوضه و قبل ما يعلى صوته كنت انا جنبه قولته موش عايزين فضايح ، قالها انتى بتتناكى يالبوة طيب ما انا اولى ياشرموطه قالتله هو انت طلبت و انا رفضت، قال لماجد و حياة امك ياخول حنيك اختك قدامك و مسكنى و رفع هدومى و انا كنت مش لابسه لا كلوت و لا سوتيان قعد يقفش فى بزازى و يبوسنى و يعضعض فيا و وراح قالع البنطلون و ابتدى يفرشنى و ماجد كمان بقى يفرش نيفين ، قولته عادل دخل زوبرك فى طيزى و فى نفس اللحظة راح ماجد مدور نيفين بحيث وشى انا و نيفين بقى قصاد بعض و ابتدى ينيك نيفين فى طيزها و عادل ينيكنى فى طيزى ، و انا و نيفين بقينا نلحس لسان بعض و نبوس بعض لغاية ما قربوا يجبوا هم الاتنين خرجوا ازبارهم من طيازنا و رشوا لبنهم على جسمنا ، قعدنا نستريح شويه و عادل قال لنيفين طالما طلعتى شرموطه عايز انيكك و ابتدى عادل ينيك اخته و ماجد ينيكنى و يتبادلوا النيك ماجد فى طيز نيفين و عادل فى طيزى، و بقينا احنا الاربعه نتبسط اما فى شقتهم او شقتنا .

مرة و انا نايمه لقيت ماجد بيصحينى و يقولى تعالى اتفرجى ، روحنا نتفرج على بابا و ماما لقيتها بتقوله ما تيجى انا انيكك شويه و راحت جايبه
موزة بلاستيك و قعدت تدخلها فى طيز بابا و تقوله مبسوط ياخول يقولها مبسوط يالبوة ، لقيت بابا بيقول اح و اوف زى ماما لما بتتناك، ماجد سحبنى على اوضتنا و قالى ما تيجى انيكك ، قولته عايز تنيكنى و لا عايزنى انيكك زى بابا ما بيتناك ، قالى الاتنين و بقيت بعد ما بينيكنى انا كمان انيكه بالموزة البلاستيك و فى اول مقابله احنا الاربعه خليت ماجد ينيكنى و بعدها روحت قعدت ابعبصه فى طيزه و هو يقول اه اح اوف زى النسوان و لما عادل جه ينيكنى قولته لا خلينى انا كمان انيكك و قعدت ابعبصه و جبت الموزة و قعدت انبيكه فى طيزه ، بعدها بقى ماجد و عادل ينيكوا بعض و انا و نيفين ننيك بعض و بعيدن يقوموا علينا ينوكنا هم الاتنين، نيفين اتخطبت و بعدها على طول اتجوزت و بعدت عننا شويه و بقى عادل وماجد ينيكونى ، و بعدها انا كمان اتخطبت و اتجوزت على طول
و زى ما قولت فى الاول ان جوزى و جوز نيفين بيسافروا كتير و بيسبونا فترات طويله و بنرجع نقعد عند اهالينا ، مبقاش فى مشكله انهم ينكونا فى اكساسنا ، و طبعا المتعه بقت احسن بكتير ،
فى يوم و انا راجعه بدرى على غير العاده لقيت صوت فى اوضة بابا و ماما ، افتكرتهم شغالين و لكن سمعت ماما بتقوله كمان ياباهر، باهر يبقى عمى بينيك ماما ، قعدت اتصنت لقيته بتقوله انتو عيله مجرمة فى النيك سواء انت او اخوك قالها ارفعى رجليكى اوى و راح مدخله مرة واحده ماما صوتت، اح ياباهر موش كده كسى حيتفرتك من زوبرك ، يالهوى ياباهر، ياخرابى عليك ، موش قادره و هو يقولها كس امك ، حقطعك ، حخليكى ماشيه مفرشحه موش حتقدرى تضمى رجليكى، و ماما تقوله خلاص حرمت، يقولها عمرك ما بتحرمى يالبوة ياشرموطه ، ماما كانت متبهدله من عمى و عمى كان مفترى عليها اوى ، لما ماما رفعت رجليها الشامه اللى فى فخدها بانت , انا خرجت الموبايل بسرعه و صورت عمى و هو بينيك ماما و هيا رافعه رجليها صوت و صورة، طبعا الفلاش ظهر و هم حسوا و انا روحت داخله عليهم بسرعه
طبعا موقف زى الهباب ، زوبر عمى فى كس ماما و رجليها مرفوعه و محدش يقدر ينطق و الصورة فى الكاميرا، قولتلهم ايه رايكم فى اللى شوفته ، ماما اتصدمت و عمى تماسك و قالى عايزة ايه ، قولتله عايزة نصيبى ، قالى نصيبك فى ايه قولته فى اللى بتعملوه، انا جوزى مسافر و بقالى كتير متناكتش و نفسى بصراحه ، قالى بس انا عمك ، قولته و هو عمى ينيك امى، عايزة نصيبى يا افضحكوا و روحت رايحه على زوبره مخرجاه من كس ماما و قعدت امصه و العب فى كس ماما بايدى و روحت نايمه جنب ماما و رافعه هدومى و منزله الكلوت بسرعه نمت على جنبى اليمين و رفعت رجلى الشمال و قولتله يالا ياعمى حطه فى كسى شويه و كس ماما شويه ، , بقى عمى ينيكنى فى كسى و انا بقيت احسس على ماما و العب فى بزازها ، عمى كان زوبره كبير و كان بيوجعنى و انا مبسوطه و اقوله كمان ياعمى دخله اوى بقالى كتير متناكتش بحبك ياعمى ، ياخرابى يا كسى ، كنتى مستحمله الزوبر ده ازاى ، بيوجع اوى ياعمى ، عمى نسى انى بنت اخوه و قعد يقولى حموتك يالبوة زى امك ياشرموطه ، حقتلكوا نيك ، فى الاول ماما كانت متسمرة و بعدين انا قعدت العب فيها و صوتى هيجها و ابتدت تتجاوب و بقى عمى ينيكنى انا و ماما و بقينا نصوت انا و ماما من كتر الهيجان ، بقى عمى يشدنى من بزازى و يدخل زوبره فى

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 14, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عائلة شراميطحيث تعيش القصص. اكتشف الآن