الجزء الثاني + اذا عجبتك روايتي اكتب لي ب التعليقات عشان استمر لان مافيه دعم💔

25 1 1
                                    

الجزاء الثاني

منى
كان قريب يوم ميلاد سما وقررت افجئها بهديه بسيطه وكم حاجه وقلت بعلم سعد وذولا بعدين  قلت لهم كل شي وقالو بنسوي لها مفاجاه تعجبها جتني فكره غريبه شوي بس بسويها اتفقت مع حمد وسعد دقيت عليها قبل الساعه ١٢ بكم دقيقه يمكن عشر دقايق وجهزت الكيك وكل شي وقلت لها تعالي فيه شي مره مهم وسعد تعبان تعالي الموقع الي برسله لك بسرعه وهي خايفه قالت طيب جايه  جت وهي رابطه شعرها ومطلعه خصلتين ولابسه جاكيت وبنطلون جينز واسع وتطالع تقول وش فيه وين سعد وش فيه وش فيه وانا قلت لها ترا سعد قالت وش فيه تكلمي يلعني ربي تكلمي قلت ترا سعد مم قالت وشوووووو دخل سعد وقال هلا والله بفتاه الميلاد وغنو لها وحضنتنا وقالت ياخي انتو احسن ناس بحياتي وقعدت وقالت يلا انا بروح قلت لها وين رايحة توها بدت الحفله قالت ولا شي بس عندي موضوع بسيط مسكتها وقلت وش فيه قالت وربي ولا شي انا غمزت ل سعد وسعد فهم اني ابيه يراقبها. وقال سعد يلا حتى انا بروح البيت مرهق. وراح و

سما
كنت مستعجله لان جتني رساله من مجهول وكان صديقي من الطفوله واشتقت له مره واتفقت اقابله ببحر وكلمته وقال تمام جاي المهم جا وحضنته وقعدت اسولف معه مره اشتقت له وقلت له  من زمان عنك وينك وكذا سوليف

سعد
انصدمت كانت مع ولد وحضنته وجلست تسولف معاه وانا مقهور رحت  وسمعت خطواتها جايه لي قالت شجابك قلت انتي شجابك ذا بحري المفضل دايم اقعد هنا قالت طيب وراحت عنده وقعدت تسولف معه ويوم راح جت وقلت لها من ذا قالت شدخلك وقعدت اهاوش وب الغلط قلت لها اسكتي بالله محد فاضي لك انتي وحبيبك القبح ذا وهي هنا سكتت وقالت هي هي ترا ذا خويي لا تغلط عليه ومعي من الطفوله زي اخوي ! وصوتها يرجف قلت لها آسفه طلعت بدون قصد وهي شوي وتبكي قالت  طيب وراحت السياره انا هنا مسكت شعري وسحبته وقلت الله ياخذني الله ياخذني وقعدت اصرخ اصرخ اصرخ لين هديت وقلت خلاص خلاص رح راضيها بدال تقعد كذا ورحت عندها واعتذرت وعطيتها هديه بسيطه سماعه من زمان هي تبيها

سما
تسامحت مع سعد وكلمت محمد يطلع من عمله لان ما كان يعطيه على الي يستحقه حاولت اكلم المدير يشغله عندنا وافق وكنت مره فرحانه وانطط فرحه ورحت قلت له تعال وشربنا قهوه وعلمته على الملفات وكنت مره مستانسه دخل سعد مب عارف شسالفه قال وش فيك كذا فرحانه ان شاء الله دوم قلت له توضف معنا محمد توضضضفف وكنت انطططططط انط فرحه وطبعا  خلصت ملفاتي وقعدت اشوف محمد واشياء واذا يسوي صح ولا غلط

سعد
  الصدق اني زعلت شوي بس قلت بنفسي سعد  شفيك عادي صديقها المهم انا  فرحت لها ورحت جبت دونات واكلت وشبعنا رجعت البيت ومرت الايام وكان نفس الروتين لين   مره من المرات جا واحد مدري من هو وكان يعرف كل معلوماتي ومعلومات سما وقال  واعرف عن محمد وعن كل شي وقلت من انت قال مالك دخل من انا انشغل بنفسك بس لا تقرب من سما هاذي حقتي انا وانا قلت له تخسي لا تلمسها لا انسيك حياتك تفهم ولا لا قعدت اهاوش بعدين قلت له  من انت وش تبي من سما خليها بحالها شتبي فيها علمني وقال انا احبها وقلت له طيب هي ما تحبك؟ شتبي فيها خليها بحالها وقال ذي المره عشانك محترم وسكر الخط انا هنا ارتحت شوي ورحت بشوف سما كيفها وطلعت كويسه وصارت تقدر تمشي زين وكنت مره فرحان

 حب حياه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن